موقع اقرا » صحة » الجهاز البولي » ما هي أسباب قلة التبول

ما هي أسباب قلة التبول

ما هي أسباب قلة التبول


أسباب قلة التبول

يشير مصطلح قلة البول Oliguria إلى انخفاض معدل إنتاج البول لدى الشخص، وتعرف قلة التبول في حال خروج أقل من 400 مليلتر من البول على مدار 24 ساعة،[١] ويحدث ذلك بسبب فقدان الكلى القدرة على عملية تنظيم السوائل وإزالة الفضلات من الجسم، كما تحدث قلة التبول مع الجفاف أو فقدان الدم المفرط وغير ذلك من الأسباب، وتشتمل الأسباب الأخرى لانخفاض كمية البول عند الشخص الآتي:[٢]

  • التهاب كبيبات الكلى الحاد.
  • النخر الأنبوبي الحاد.
  • الإصابة بعدوى بكتيرية.
  • انسداد مخرج المثانة.
  • حصى المثانة.
  • تناول أدوية معينة.
  • التهاب كبيبات الكلى المزمن.
  • فقدان الدم المفرط.
  • التليف الكبدي.
  • أورام الحوض.
  • الصمام الإحليلي الخلفي.
  • فرفرية نقص الصفيحات التخثرية.

قلة الوارد لإنتاج البول

كيف يمكن تحديد قلة التبول لدى الشخص؟ يتواجد العديد من الأسباب المحتملة لقلة التبول عند الشخص، ومن ضمنها قلة الوارد لإنتاج البول Lack of urine production والتي تتراوح من الحالات المؤقتة والبسيطة إلى الأمراض الأكثر خطورة،[١] حيث إنه من المهم معرفة أن الكليتين تقومان بإنتاج كمية أكبر أو أقل من البول؛ اعتمادًا على ما يحتاجه الجسم، من أجل للحفاظ على التوازن الطبيعي داخل الجسم، وبالتالي في حال لم يكن لدى الشخص ما يكفي من التبول، فقد يكون ذلك إشارة على وجود حالة مرضية ما، كما يمكن تحديد وجود قلة التبول عند المرضى من خلال الآتي:[٣]

  • الأشخاص البالغين: يمكن تحديد ذلك بخروج أقل من 400 مل من البول يوميًا.
  • الرضع والأطفال: بناءً على وزنهم كالآتي:
    • الرضع: أقل من 1 ملليلتر لكل كيلوجرام في الساعة.
    • الأطفال: أقل من 0.5 ملليلتر لكل كيلوجرام في الساعة.

الجفاف

يمكن تحديد مقدار إصابة الشخص بالجفاف Dehydration بناءً على مقدار وزن الجسم المفقود بسبب استنفاد السوائل، حيث يمكن فقدان حوالي 3-4 ٪ دون الوقوع في أي مشاكل، كما يوضح الدكتور ألب آركون رئيس خدمة طب الطوارئ في كايزر بيرماننتي فونتانا في كاليفورنيا: “بأنه يمكن لأجسام معظم الناس التأقلم مع هذه الدرجة من الجفاف دون الشعور بها“، [٤] ومع ذلك من المهم معرفة أنّ الجفاف هو السبب الأكثر شيوعًا لانخفاض إنتاج البول،[١] وقد يكون الجفاف أحد أعراض تواجد مرض ما لدى الشخصكالحمى أو الإسهال أو القيء،[٥] ليصاحب علامات الجفاف ما يأتي:[٦]

  • الصداع والهذيان.
  • التعب الجسدي العام.
  • الشعور بالدوخة.
  • جفاف الفم.
  • السعال الجاف.
  • ارتفاع معدل ضربات القلب.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • فقدان الشهية.
  • الإمساك.
  • احمرار لون الجلد.
  • تورم القدمين.
  • تشنجات العضلات.
  • عدم تحمل الحرارة.
  • القشعريرة.
  • بول داكن اللون.

فقدان الدم المفرط

يتعرض بعض الأشخاص لفقدان الدم المفرط Excessive blood loss لأسباب مختلفة، حيث يعتمد المقدار الذي يشير إلى ذلك على كمية الدم وعمر الشخص والصحة الجسدية العامة، كما ومن المهم معرفة أنّ الرجال البالغين يمتلكون دم أكثر من معظم النساء البالغات، وبالتالي فإنهم يخسرون كمية أكبر قبل ظهور تأثيرات ضارة، بينما الأطفال لديهم كميات أقل بكثير من الدم مقارنةً مع البالغين، لذلك حتى فقدان القليل من الدم يؤثر سلبًا على الطفل، ليصاحب ذاك مجموعة من الأعراض المتمثلة بما يأتي:[٧]

  • التنفس السريع.
  • الشعور بالقلق.
  • التعب الجسدي العام.
  • الشعور بالالتباس.
  • بشرة باردة شاحبة.
  • جلد رطب متعرق.
  • انخفاض إنتاج البول.
  • النعاس.
  • فقدان الوعي.

يشكل كل من وجود الجفاف وفقدان الدم المفرط أحد الأسباب الرئيسية لقلة الوارد في إنتاج البول، الأمر الذي يستدعي تدخل الطبيب المختص لتشخيص الحالة وعلاجها لتفادي المضاعفات التي قد تطال الجسم.

انسداد مجرى تدفق البول

يحدث اعتلال المسالك البولية الانسدادي Obstructive Uropathy لدى الشخص في حال عدم تدفق البول جزئيًا أو كليًا عبر كل من الحالب أو المثانة أو الإحليل، وذلك اعتمادًا على نوع الانسداد، حيث يمكن أن ينتج عن ذلك حدوث تورم وأضرار أخرى لإحدى الكليتين أو كليهما، وتؤثر هذه الحالة على الرجال والنساء من مختلف الأعمار، بالإضافة إلى أنها قد تتواجد لدى الجنين الذي لم يولد بعد في أثناء فترة الحمل، ويصاحب ذلك مجموعة من الأعراض على النحو الآتي:[٨]

  • صعوبة في إتمام عملية التبول.
  • تدفق بطيء للبول.
  • رغبة متكررة في التبول لاسيما في أثناء الليل.
  • الشعور بأنّ المثانة ليست فارغة.
  • انخفاض إنتاج البول.
  • ملاحظة وجود دم في البول.

حصوة المثانة

تظهر حصوة المثانة Bladder stones لدى الشخص المصاب في حال بقاء كمية من البول في المثانة بعد إتمام عملية التبول، كما أنها تحدث بشكلٍ شائع عند الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، أو الأشخاص المصابين بتلف الأعصاب؛ الذي يتضمن وجود إصابة في الحبل الشوكي والتي تؤثر بدورها على المثانة، بالإضافة إلى الأفراد الذين خضعوا لأنواع معينة من الجراحة في مثانتهم،ويصاحب ذلك مجموعة من العلامات والأعراض المرضية التي تشمل ما يأتي:[٩]

  • تغيرات في لون البول، بحيث يصبح كالآتي:
    • عكرًا .
    • داكنًا.
    • دمويًا.
  • الحاجة المتكررة للذهاب إلى التبول.
  • الشعور بالألم أو الحرقان في أثناء عملية التبول.
  • الشعور بألم يأتي ويذهب في الجزء السفلي من البطن.
  • مواجه صعوبة في بدء تدفق البول.
  • قد تؤدي حصوات المثانة إلى حدوث التهاب المسالك البولية ومضاعفاتها.

انسداد المسالك البولية

يحدث انسداد المسالك البولية Urinary tract obstruction عند الشخص في حال عدم قدرة البول على مغادرة الكليتين، والذي يؤثر بدوره على إحدى الكليتين أو كليهما، مما ينتج عنه انخفاض في معدل إنتاج البول، وذلك اعتمادًا على سرعة حدوث الانسداد،[١] كما تشتمل الحالات الصحية التي قد تسد المسالك البولية على حصى الكلى أو وجود تضخم حميد في غدة البروستات، بالإضافة إلى وجود تشريح غير طبيعي في المسالك البولية بسبب حالات خلقية أو أنها تكون متعلقة بالجراحة،[٥] ويرافق ذلك مجموعة من الأعراض المرضية المتمثلة بما يأتي:[١٠]

  • التردد والتقطع والإجهاد في عملية التبول.
  • ضعف حجم تدفق البول.
  • الإحساس بعدم اكتمال التفريغ.

تضخم البروستاتا

يعد تضخم البروستاتا Enlarged prostate نتيجة ثانوية طبيعية للتقدم في السن، حيث يوضح الدكتور كيفين سلاوين أستاذ جراحة المسالك البولية في كلية بايلور للطب في هيوستن: “بأنّ الأشخاص المصابين بتضخم البروستات لا يمكنهم الجلوس خلال اجتماع أو رحلة طيران دون الذهاب إلى الحمام“،[١١] وتزداد احتمالية الإصابة بهذا المرض مع التقدم في السن، كما أنه يصاحب إصابة الرجل بتضخم غدة البروستاتا بعض الأعراض المرضية المتمثلة بما يأتي:[١٢]

  • وجود بضع قطرات من البول في نهاية عملية التبول.
  • عدم قدرة الشخص على القيام بعملية التبول، والذي يعرف باحتباس البول.
  • إفراغ غير كامل للمثانة.
  • الإصابة بسلس البول.
  • الحاجة إلى القيام بعملية التبول مرتين أو أكثر في الليلة.
  • الشعور بألم عند القيام بعملية التبول.
  • ملاحظة وجود دم في البول، الأمر الذي يشير إلى حدوث عدوى.
  • تباطؤ أو تأخير في بدء مجرى البول لدى الشخص.
  • حدوث إجهاد يصاحب عملية التبول.
  • تواجد حافز قوي ومفاجئ للقيام بالتبول.
  • ضعف مجرى البول.

الأورام

تشكل المثانة عضو مهم في الجهاز البولي، يتم بواسطته تخزين البول، حتى يتم إفراغه بالكامل من الجسم، ومع ذلك في بعض الأحيان قد لا تفرغ المثانة بشكلٍ كامل، الأمر الذي يعرف بالاحتباس البولي، وذلك نتيجة وجود انسداد أو تضيق في المثانة أو ما حولها، بالإضافة إلى ضعف العضلات داخل المثانة، كما قد تسبب بعض الأورام Tumors المتعلقة بالجهاز البولي حدوث احتباس في البول غير مريح، ليصاحبه مجموعة من الأعراض المتمثلة بما يأتي:[١٣]

  • الشعور بألم وانتفاخ في منطقة أسفل البطن.
  • الحاجة الملحة والمتكررة للقيام بعملية التبول، ومع ذلك يجد الشخص صعوبة في إتمام التبول.

انخفاض قدرة الكلى على إنتاج البول

تقوم الكلى بتنقية الدم، كما أنها تساعد في إزالة الفضلات والسوائل الزائدة من الجسم، بالإضافة إلى التحكم في التوازن الكيميائي للجسم، وبالتالي فإنّ الكلى جزء مهم للغاية من الجهاز البولي؛ والذي يشمل الحالب والمثانة والإحليل، حيث إنّ أي تغيرات عضلية في الجهاز التناسلي تؤثر على قدرة الكلى فيما يتعلق بالتحكم في المثانة،وفيما يأتي توضيحًا لبعض التغيرات التي يترتب عليها ضعف كفاءة الكلى في إنتاج البول:[١٤]

  • تتضمن التغييرات التي تحدث في الكلى مع تقدم الشخص في العمر على ما يأتي:
    • انخفاض في كمية أنسجة الكلى.
    • تقل وظائف الكلى.
    • انخفاض عدد وحدات التصفية المعروفة بالنيفرون.
    • تصلب الأوعية الدموية المسؤولة عن تغذية الكلى.
    • قيام الكلى بترشيح الدم بشكل أبطأ.
    • يصبح النسيج المرن الخاص بجدار المثانة أكثر صلابة.
    • عدم قدرة المثانة على حبس الكثير من البول كما كانت من قبل.
  • ضعف عضلات المثانة.
    • قد يصبح مجرى البول مسدودًا جزئيًا أو كليًا.

العدوى البكتيرية أو الإصابة

تؤدي الصدمة أو العدوى الشديدة Severe infections or trauma إلى حدوث فقدان كمية من البول، وذلك بسبب انخفاض تدفق الدم إلى الأعضاء المهمة مثل الكلى، وبالتالي عدم قدرة الكلى على إنتاج البول بدون تدفق هذا الدم،[١٥] كما يمكن للبكتيريا التي تسبب التهاب المسالك البولية أن تصيب مجرى الدم، لينتج عنها احتباس البول، ليصاحب ذلك ظهور الأعراض المرضية الآتية:[١٦]

  • وجود تحفيز قوي ومفاجئ ومتكرر للقيام بعملية التبول.
  • الشعور بالحرقان أو التهيج عند القيام بالتبول.
  • الشعور بأن المثانة لم تفرغ بشكلٍ كامل.
  • تواجد ضغط في أسفل الظهر أو البطن.
  • البول العكر، كما قد يحتوي على الدم.
  • الإصابة بالحمى.
  • وجود ألم في الجوانب السفلية من الظهر، حيث توجد الكليتان.
  • الاستفراغ والغثيان.
  • التعب الجسدي الشديد.
  • انخفاض في إنتاج البول.
  • عدم القدرة على التفكير بوضوح.
  • صعوبة التنفس.
  • اضطرابات في وظيفة القلب.
  • تسارع نبضات القلب.
  • ارتفاع أو انخفاض في درجة حرارة الجسم.
  • التنفس السريع.

الفشل الكلوي الحاد

يحدث الفشل الكلوي الحاد Acute kidney failure عندما تصبح الكلى غير قادرة على تصفية الفضلات من الدم بشكلٍ مفاجئ، وبالتالي تتراكم مستويات خطيرة من النفايات، كما قد يحدث اضطراب في توازن التركيب الكيميائي للدم، حيث إنّ هذا المرض أكثر شيوعًا عند الأشخاص الذين تم إدخالهم إلى المستشفى، لاسيما المصابين بأمراض خطيرة، ليصاحب ذلك مجموعة من الأعراض المتمثلة بالآتي:[١٧]

  • انخفاض في معدل إنتاج البول لدى الشخص.
  • احتباس السوائل، الأمر الذي يتسبب بحدوث تورم في أجزاء الجسم الآتية:
    • الساقين.
    • الكاحلين.
    • القدمين.
  • ضيق التنفس.
  • الإعياء، المتمثل بالشعور الدائم بالتعب.
  • الالتباس.
  • الغثيان.
  • الضعف الجسدي العام.
  • عدم انتظام ضربات القلب.
  • تواجد ألم أو ضغط في منطقة الصدر.
  • يتعرض الشخص في الحالات الشديدة إلى ما يأتي:

الفشل الكلوي المزمن

يُعد مرض الفشل الكلوي المزمن Chronic kidney disease  مصطلحًا شاملاً للعديد من الحالات المرضية التي تؤثر على الكلى، حيث إنه يعني وجود تلف دائم في الكلى، ويعد السبب الرئيس في ذلك مرض السكري، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم، كما أنّ العمر يعد عامل خطر للإصابة بأمراض الكلى، لاسيما للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، ليصاحب ذلك الأعراض الآتية:[١٨]
  • أعراض خاص ة بعملية التبول:
    • قد يكون البول رغويًا أو فقاعيًا.
    • يصبح تكرار عملية التبول أكثر أو أقل.
    • تكون كمية البول أكبر أو أقل من المعتاد.
    • يصبح اللون أغمق أو شاحب.
    • قد يتواجد الدم في البول.
    • قد تكون هنالك صعوبة في القيام بالتبول.
  • أعراض خاص ة باحتباس السوائل: السوائل الزائدة لا يتم إزالتها من الجسم، وبالتالي فإنها تتراكم وتسبب تورمًا في أجزاء الجسم الآتية:
    • الساقين.
    • الكاحلين.
    • القدمين.
    • الوجه.
    • اليدين.
  • الشعور.
  • أعراض خاص ة بتراكم الفضلات:
  • أعراض خاص ة بفقر الدم الناجم عن الفشل الكلوي: الذي ينجم عنه التسبب بعدم حصول الدماغ على كمية كافية من الأكسجين، مما ينتج عن ذلك ظهور الأعراض الآتية:

بسبب الفشل الكلوي المزمن قد تتراكم السوائل الزائدة في الجسم داخل الرئتين، حيث يؤدي هذا التراكم بالتزامن مع فقر الدم إلى حدوث ضيق في التنفس، ويمكن لفقر الدم أن يجعل الشخص يشعر بالبرودة الشديدة حتى عندما يكون في غرفة دافئة.[١٨]

بعض الأدوية

يمكن لتناول الأدوية Medicines التسبب في قلة إنتاج البول، كما يعد ذلك أحد الأعراض الشائعة لإصابة الكلى الحادة بسبب هذه الأدوية، الأمر الذي يتطلب من الشخص الإكثار من شرب السوائل، مع أهمية ترطيب الجسم قبل تناولها،[٥] وتشتمل هذه الأدوية على ما يأتي:[١]

  • أدوية مسكنات الألم: من فئة العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات.
  • أدوية ارتفاع ضغط الدم: التي تتضمن مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
  • بعض المضادات الحيوية: بما في ذلك دواء الجنتامايسن.

متى يجب عليك مراجعة الطبيب؟

يجب مراجعة الطبيب عند وجود انخفاض في إنتاج البول، لاسيما في حال شعور الجسم بأنه يتعرض لصدمة ما بسبب وجود العدوى أو عندما يكون الشخص مصابًا بحالة مرضية معينة؛ قد تتضمن تضخم البروستات أو انسداد المسالك البولية، حيث يتطلب انقطاع البول علاجًا فوريًا، وذلك من أجل منع حدوث المضاعفات أو الأضرار المتعلقة بالكلى، كما من المهم التواصل مع الطبيب المختص عندما يصاحب قلة التبول ظهور الأعراض المرضية الآتية:[١]

  • الشعور بالدوخة.
  • تسارع نبضات القلب.
  • الإصابة بالدوار.

يجب القيام بمراجعة الطبيب المختص فورًا في حال ملاحظة بعض الأعراض المرضية التي تصاحب قلة التبول، بما في ذلك تسارع نبضات القلب والشعور بالدوار أو الدوخة، وذلك لتفادي الضرر الذي سيطال الكلى.

المراجع[+]

  1. ^ أ ب ت ث ج ح “What You Should Know About Decreased Urine Output”, healthline, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  2. “Low Urine Output: Symptoms & Signs”, medicinenet, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  3. “What Is Oliguria?”, webmd, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  4. “What Are the Treatment Options for Severe Dehydration?”, everydayhealth, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  5. ^ أ ب ت “What to know about low urine output”, medicalnewstoday, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  6. “Dehydration”, clevelandclinic, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  7. “How Much Blood Can You Lose Without Severe Side Effects?”, healthline, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  8. “Obstructive Uropathy”, healthline, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  9. “Bladder Stones (Bladder Calculi)”, clevelandclinic, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  10. “Urinary Tract Obstruction”, bcm, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  11. “Enlarged Prostate: A Complex Problem”, webmd, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  12. “Enlarged prostate”, mountsinai, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  13. “Urine Retention”, cancer, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  14. “Aging changes in the kidneys and bladder”, medlineplus, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  15. “What to know about low urine output”, medicalnewstoday, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  16. “What Is Urosepsis?”, healthline, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  17. “Acute kidney failure”, mayoclinic, Retrieved 28/4/2021. Edited.
  18. ^ أ ب “Chronic Kidney Disease”, hopkinsmedicine, Retrieved 28/4/2021. Edited.






اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب