X
X


موقع اقرا » تعليم » قواعد اللغة العربية » الجملة الاسمية في اللغة العربية

الجملة الاسمية في اللغة العربية

الجملة الاسمية في اللغة العربية


تعريف الجملة الاسمية

ما هو حدّ الجملة الاسميّة من وجهة نظر علماء النحو واللغة؟

يعرّف سيبويه الجملة الاسميّة بأنّها المسند والمسند إليه، وهي مالا يغني أحدهما عن الآخر ولا يجد المتكلّم منه بدًّا، ومن ذلك المبتدأ والمبني عليه، وهو قولك: عبد الله أخوك، وأما ابن هشام فقد عرّفها بأنّها هي التي يكون صدرها اسم، كقولهم: زيدٌ قائمٌ، وهيهات العقيق، وقائمٌ الزيدان، وقد وضّح ابن هشام معنى قوله صدر الجملة فقال إنّ مراده بذلك القول هو المسند والمسند إليه، وبذلك يكون لا عبرة بما تقدّم عليهما من الحروف، فقولهم: أقائمٌ أبوك؟ وقولهم: أزيدٌ أخوك؟ وقولهم: لعلّ أباك منطلقٌ وغير ذلك جميعها جمل اسميّة، فالمقصود بالمسند والمسند إليه أنّهما ما تصدّر منهما حقيقةً لا بدءًا.[١]

أمّا الجلال السيوطي فيرى أنّ الجملة الاسميّة هي ما كان صدرها اسم، وبذلك يكون مُراده بهذا القول هو ما أراده ابن هشام آنفًا، وبناء على ما سبق فالجملة الاسميّة هي اسمان أسند أحدهما إلى الآخر، فالمسند إليه هو المبتدأ والحكم الذي قد أُسنِدَ للمبتدأ هو خبره، وذلك نحو: الحياة جميلةٌ، فالحياة: مسند إليه مبتدأ، وجميلة: المسند وهو الخبر.[١] وتنقسم الجملة الاسميّة إلى:[١]

  • الجملة الصغرى: وهي التي تكون عبارة عن مبتدأ وخبر فقط، وخبرها اسمٌ مفردٌ مثل: زيدٌ مجتهدٌ؛ فالخبر هنا مجتهد، وهو اسم ظاهر.
  • الجملة الكبرى: وتنقسم قسمين:
    • الجملة ذات الوجه: وهي التي تتألف من جملتين متجانستين الصغرى اسميّة والكبرى اسميّة أيضًا؛ أي: هي الجملة التي يكون خبرها جملة اسميّة، وذلك كقولهم: هو “الله ربّي”، فالخبر في الجملة السابقة هو جملة “الله ربي”، وهي جملة اسميّة.
    • الجملة ذات الوجهين: وهي التي تتكوّن من جملة اسميّة الصدر فعليّة العجز؛ أي: يكون خبرها جملة فعليّة، وذلك كقولهم: زيدٌ “يدرس أخوه”، فالخبر في الجملة السابقة هو جملة “يدرس أخوه”، وهي جملة فعلية.

مكونات الجملة الاسمية

ما المقصود بالمُسند والمُسنَد إليه في الجملة الاسميّة؟

تتكوّن الجملة الاسميّة من مسندٍ ومسندٍ إليه، مثل: الطالبُ مجتهدٌ، فـ”الطالب” مُسندٌ إليه، لأنّه أُسند إليه حكم “الاجتهاد” وبهذا يكون “مجتهدٌ” المسند، فالمسند إليه هو المبتدأ والمسند هو الخبر، فالجملة الاسميّة تتألّف من مبتدأ وخبر، فقولهم: أحمدٌ خلوقٌ، والطالبُ طموحٌ، والجوُّ لطيفٌ، جميعها جملٌ اسميّة تتألّف من مبتدأ وخبر.[٢]

أنواع الجملة الاسمية

إلى كم فرع تتفرّع الجملة الاسميّة؟

تنقسمُ الجملة الاسميّة بحسب ما يسبقها إلى جملٍ منسوخةٍ وجملٍ غير منسوخة، وبيانها فيما يلي.[٣]

الجملة الاسمية غير المنسوخة

وهي الجملة التي لم تُسبق بأحد النواسخ، وتتنوّع هذه الجملة حسب المعنى الذي تحتويه وتنقسم بذلك إلى مثبتة ومنفيّة ومؤكّدة.[٣]

الجملة الاسمية المثبتة

وهي الجملة التي تتألّف من مبتدأ وخبر فقط، ولا تُسبق بنفي أو بما يدلّ على التّأكيد، وذلك كقولهم: الحقُّ قائمٌ، فالحقُّ مبتدأ، وقائمٌ: خبر، وهذه الجملة لم تُسبق بما يدلّ على النفي.[٣]

الجملة الاسمية المنفية

وهي الجملة التي تتألّف من مبتدأ وخبر، ويُسبق مبتدؤها بما يدلّ على النفي، وذلك كقولهم: ما أحدٌ عندنا، فأحد: مبتدأ، وعندنا “شبه جملة”: خبر، وقد سُبقت الجملة بحرفٍ دلّ على النفي وهو: “ما”.[٣]

الجملة الاسمية المؤكدة

وهي الجملة الاسميّة التي تحوي على أحد المؤكّدات، وهذه المؤكّدات هي: إنّ، وأنّ، ولام الابتداء، والقسم، وذلك كقولهم مثلًا: لَلْحلمُ محقّقٌ، ويمينًا الطالبُ مجتهدٌ، فإنّ الجملتين السابقتين جملٌ اسميّة أُكدت بالمؤكدات لام الابتداء والقسم، وقد يكون الابتداء أيضًا بأسلوب القصر، وذلك على نحو: إنّما أنتم أخوة، وما من إلّه إلا الله، وقد يكون هذا التوكيد أيضًا بالحروف الزائدة، في مثل الباء في خبر الناسخ، كقولهم: لم أكن بأعجل الناس إلى الطعام.[٣]

الجملة الاسمية المنسوخة

وهي الجملة التي سُبقت بأحد النواسخ، وهذه النواسخ إمّا كان وأخواتها، أو كاد وأخواتها، أو إنّ وأخواتها، وقد سُمّيتْ هذه الأحرف والأفعال ناسخة لأنّها نسخَتْ إعراب الجملة الاسميّة من أصله المبتدأ والخبر، وحوّلته إلى اسمٍ وخبرٍ لها وغيرت ضبطه.[٤]

جملة كان وأخواتها

إنّ كلًّا من: “كان، وأصبح، وأمسى، وصار، وبات، ومازال، وما فتئ، وما برح، وما انفكّ” أفعالٌ ناقصة تدخل على الجملة الاسميّة، فيبقى المبتدأ مرفوعًا ويسمّى اسمها، وتنصب الخبر ويسمّى خبرها، وذلك كقولهم: كان زيدٌ نشيطًا، فكان: فعل ناسخ ناقص، وزيد: اسم كان مرفوع، ونشيطًا: خبر كان منصوب.[٤]

جملة كاد وأخواتها وظن وأخواتها

إنّ “كاد، وأوشك، وكرب، وعسى، وحرى، واخلولق، وشرع، وأنشأ، وأخذ، وهبَّ” هي أفعالٌ ناسخة تدخل على الجملة الاسميّة فيبقى المبتدأ مرفوعًا ويسمّى اسمها، وتنصب الخبر ويسمّى خبرها، ويأتي خبرها فعلًا مضارعًا مسبوقًا بأن الناصبة غالبًا، وذلك كقولهم: أوشك الحلمُ أن يتحقّقَ، فأوشك: فعل ناسخ، والحلم: اسم أوشك مرفوع، و”أن يتحقّق”: جملة في محل نصب خبر أوشك.[٥]

جملة إن وأخواتها

إنّ الحروف “إنّ، وأنّ، وكأنّ، ولكنّ، وليت، ولعلّ” هي حروفٌ مشبّهةٌ بالفعل، تدخل على الجملة الاسميّة فتنصب المبتدأ ويُسمّى اسمها، ويبقى الخبر مرفوعًا ويسمّى خبرها، وذلك كقولهم: إنّ السماءَ صافيةٌ، فإنّ: حرف مشبّه بالفعل، والسماء: اسم إنّ منصوب، وصافيةٌ: خبر إنّ مرفوع.[٦]

لقراءة المزيد عن باب النّواسخ، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: نواسخ المبتدأ والخبر.

إعراب الجملة الاسمية

بماذا يرفع الخبر في الجملة الاسمية؟ وهل للمبتدأ الأحكام نفسها؟

المبتدأ والخبر مرفوعان، و علامة رفعهما الضّمة الظاهرة إذا كان الاسم مفردًا وصحيح الآخر، وذلك نحو: الرجلُ قائمٌ، فالرجل: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة الظاهرة، وقائمٌ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظاهرة، وتكون علامة رفعه الضمة المقدرة إذا كان الاسم معتلّ الآخر، وذلك نحو: القاضي عادلٌ، فالقاضي: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل، وعادل: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.[٧]

وإذا كان الاسم جمع مذكّر سالم أو من الأسماء الخمسة تكون علامة رفعه الواو، وذلك نحو: المدرسون حاضرون، فالمدرسون: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه جمع مذكّر سالم، وحاضرون: خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه جمع مذكّر سالم، وكقولهم أيضًا: أبوك كريمٌ، فأبوك: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه من الأسماء الخمسة، وإذا كان مثنّى تكون علامة رفعه الألف، وذلك على نحو: الرجلان قائمان، فالرجلان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى، وقائمان: خبر مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى.[٧]

أنواع الخبر في الجملة الاسمية

كم نوعًا للخبر ضمن بناء الجملة الاسميّة؟

ينقسم الخبر في الجملة إلى اسمٍ ظاهرٍ وجملة وشبه جملة، وتفصيلها فيما يلي.[٨]

اسم ظاهر

هو الخبر الذي يكون اسمًا ظاهرًا مفردًا أو مثنًّى أو جمعًا، وهذا الخبر قد يكون مشتقًّا وذلك كقولهم: زيدٌ مجتهدٌ، فمجتهدٌ: خبر مرفوع ونوعه اسمٌ مفرد وهو اسمٌ مشتقٌّ، وقد يكون جامدًا كقولهم: هذا حجرٌ، فحجر: خبر مرفوع ونوعه اسمٌ مفرد وهو اسمٌ جامدٌ، ويمكن تحويل الخبر المفرد إلى خبر جملة، وذلك نحو قولهم: العلم مرفرفٌ، فتصبح: العلم يرفرف، فالجملة الأولى خبرها “مُرفرفٌ” وهو اسم مفرد والجملة الثانية خبرها “يرفرف” وهو جملة، وقد أدى الخبران المعنى ذاته.[٨]

جملة اسمية

هو الخبر الذي يكون عبارة عن مسند ومسند إليه مبتدأ وخبر، وذلك كقولهم: الظلم “مرتعه وخيمٌ”، فإن جملة “مرتعه وخيمٌ” في محل رفع خبر الظلم، ومرتعه: مبتدأ، ووخيم: خبر، فالجملة اسميّة، وقد تمّ عندها المعنى، وبها تمّ الإخبار عن الظلم، ويمكن تحويل خبر الجملة الاسمية إلى خبر جملة فعلية، وذلك على نحو: زيدٌ “أخوه دارسٌ”، تُصبح: زيدٌ “يدرس أخوه”، فالخبر في الجملة الأولى “أخوه دارسٌ” هو جملة اسميّة، وفي الجملة الثانية “يدرس أخوه” هو جملة فعليّة، وقد أدّتا المعنى ذاته.[٨]

جملة فعلية

هو الخبر الذي يكون عبارة عن فعلٍ أخبر به عن المسند إليه، وذلك على نحو: الخلق الحسن “يُعلي قدر صاحبه”، فإنّ جملة “يُعلي قدر صاحبه” جملة فعليّة في محل رفع خبر للخلق، فقد تمّ عندها المعنى، وبها أخبر عن الخلق، ويمكن تحويل خبر الجملة الفعلية إلى خبر جملة اسميّة وذلك على نحو: زيدٌ “يدرس”، تصبح: زيدٌ “هو دارسٌ”، فالخبر في الجملة الأولى “يدرس” هو جملة فعلية، وفي الجملة الثانية “هو دارس” هو جملة اسميّة، والجملتان قد أدّتا المعنى ذاته.[٨]

شبه جار ومجرور

قد يأتي الخبر جارًا ومجرورًا، فيخبر عن المبتدأ بهما، وذلك على نحو قولهم: العلم في الصدور لا في السطور، فقد أخبر عن العلم أنّه في الصدور، وفي الحقيقة هنا الخبر ليس هو الجار والمجرور، إنّما الخبر هنا كونٌ عامٌّ محذوفٌ وتقديره كائن أو موجود، وبذلك تقدير الجملة يكون: العلم كائنٌ أو موجودٌ في الصدور لا في السطور، وبهذا يتعلّق الجار والمجرور بخبر محذوف.[٨]

شبه جملة ظرفية

قد يأتي الخبر ظرفَ زمانٍ أو مكانٍ يُخبر به عن المبتدأ، وذلك على نحو: العصفور فوق الشجرة، والاستجابة عند الغروب، فقد أخبر عن العصفور بظرف مكانٍ أنّه فوق الشّجرة، وأخبر عن الاستجابة بظرف زمانٍ أنها عند الغروب، وفي الحقيقة هنا ليس الخبر ظرف الزمان أو ظرف المكان، إنّما الخبر هنا كونٌ عامٌّ محذوفٌ وتقديره كائن أو موجود، وبذلك تقدير الجمل يكون: العصفور كائنٌ أو موجودٌ فوق الشجرة، والاستجابة كائنةٌ أو موجودةٌ عند الغروب.[٩]

لقراءة المزيد عن أنواع الخبر، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال:أنواع الخبر في اللغة العربية.

أمثلة عن الجملة الاسمية

  • كِلتَا يَدَيْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفْعُهُمَا ** تُسْتَوْكفانِ وَلاَ يَعْرُوهُما عَدَمُ

هنا الجملة الاسميّة غير منسوخة ومثبتة، ونوع الخبر فيها اسم ظاهر، وإعرابها: كلتا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنّه ملحق بالمثنّى، غياثٌ: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظاهرة.

  • مَنْ يَكُ ذا بَتٍّ فهذا بَتِّي ** مُقَيِّظٌ مُصَيِّفٌ مُشَتِّي
    • “يك ذا بتٍ”: هنا الجملة منسوخة، فقد سبقت بأحد النواسخ وهو الفعل الناقص يكُ، وهو يكن ولكن مُخفَّف، والبت هو الكساء الغليظ، ويُريد أنّ كساءه هذا يقيه الصيف والشتاء، وأمّا الإعراب فهو: يك: فعل مضارع ناقص مجزوم لأنّه فعل الشرط واسمه ضمير مستتر جوازًا تقديره هو، ذا: خبر يك منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة.
    • “فهذا بتي”: هنا الجملة الاسميّة غير منسوخة ومثبتة، ونوع الخبر فيها اسم ظاهر، وإعرابها: هذا: الهاء للتنبيه وذا اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، بتي: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلّم لانشغال المحل بالحركة المناسبة والياء ضمير متّصل مبني في محل جر بالإضافة.
  • الحياة عقيدةٌ: هنا الجملة الاسميّة غير منسوخة ومثبتة، ونوع الخبر فيها اسم ظاهر، وإعرابها: الحياة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظاهرة، وعقيدة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظاهرة.
  • إنً الأيامَ ماضيةٌ: هنا الجملة منسوخة، فقد سبقت بأحد النواسخ وهو الحرف المشبّه بالفعل إنّ ونوع الخبر اسم ظاهر، وإعرابها: الأيام: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة، ماضية: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • الرجل في الدار: هنا الجملة الاسميّة غير منسوخة ومثبتة، ونوع الخبر فيها شبه جملة جار ومجرور، وإعرابها: الرجل: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، في الدّار: جار ومجرور متعلّقان بخبر محذوف تقديره كائنٌ أو موجودٌ.
  • زيدٌ “خلقه حسن”: هنا الجملة الاسميّة غير منسوخة ومثبتة، ونوع الخبر فيها جملة اسميّة، وإعرابها: زيدٌ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، و جملة “خلقه حسن” جملة اسميّة في محل رفع خبر.
  • زيدٌ يدرس: هنا الجملة الاسميّة غير منسوخة ومثبتة، ونوع الخبر فيها جملة فعليّة، وإعرابها: زيدٌ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، و جملة (يدرس) جملة فعليّة في محل رفع خبر.
  • إن السعيد من اتّعظ بغيره: هنا الجملة منسوخة، فقد سبقت بأحد النواسخ وهو الحرف المشبّه بالفعل إنّ، وإعرابها: السعيد: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة، من: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل رفع خبر إنّ، وعليه خبر إن في جملة: إن السعيد من اتّعظ بغيره، اسممٌ موصولٌ أي هو اسمٌ ظاهرٌ.

المراجع[+]

  1. ^ أ ب ت محمد خليفاتي، الجملة العربية دراسة وصفية تحليلية، صفحة 30. بتصرّف.
  2. مُصطفى الغلاييني، جامِعُ الدُّروسِ العربيّة، بيروت:المكتبة العصرية، صفحة 13، جزء 1. بتصرّف.
  3. ^ أ ب ت ث ج علوية موسى عيسى (2012)، البناء النحوي للجملة العربية دراسة تطبيقية على سورة آل عمران، السودان:جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية، صفحة 59. بتصرّف.
  4. ^ أ ب علي الجارم، مصطفى أمين، النحو الواضح في قواعد اللغة العربية، القاهرة:دار المعارف، صفحة 63. بتصرّف.
  5. محمد خير الحلواني، الواضح في النحو، بيروت:المأمون للتراث، صفحة 126. بتصرّف.
  6. عبد الله بن يوسف جديع، المنهاج المختصر في علمي النحو والصرف، بريطانيا:مؤسسة الريان، صفحة 75. بتصرّف.
  7. ^ أ ب ابن هشام، سبيل الهدى على شرح قطر الندى وبل الصدى، دمشق:مكتبة دار الفجر، صفحة 196. بتصرّف.
  8. ^ أ ب ت ث ج ابن هشام، شرح شذور الذهب، بيروت:دار الفكر، صفحة 241. بتصرّف.
  9. ابن هشام، شرحُ شُذُور الذَّهبِ، بيروت:دار الفكر، صفحة 241. بتصرّف.






X
X
X

اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب