X
X


موقع اقرا » تعليم » قواعد اللغة العربية » ما هو الفعل المعتل

ما هو الفعل المعتل

ما هو الفعل المعتل


تعريف الفعل المعتل

كيف يكون الفعل معتلًّا؟

تنقسم الأفعال في اللغة العربيّة بحسب أنواع حروفها إلى الفعل الصحيح والمعتل، فأمّا الصّحيح فهو ما كانت حروفه الأصليّة خاليةً من أحرف العلّة، أمّا المعتل: فهو الفعل الذي تكون أحد أحرفه الأصليّة حرف علّة، وأحرف العلّة هي “الواو والياء والألف”، وذلك على نحو: “وجد، قال، يفع”، وللفعل المعتل أربعة أنواع سيأتي تفصيلها.[١]

أنواع الفعل المعتل

صُوَر الفعل المعتل أربع، ما هي هذه الصور؟

ينقسم الفعل المعتل حسب موقع حرف العلّة فيه إلى: معتلٍّ مثالٍ، ومعتلٍّ أجوفٍ، ومعتلٍّ ناقصٍ، ومعتلٍّ لفيف.[٢]

المعتل المثال

وهو الفعل الذي تكون فاؤه حرف علّة “ياء أو واو”، وذلك على نحو: وجد، وقف، يئس، ينع، وغير ذلك من الأفعال التي يكون أوّلها حرف علّة واو أو ياء.[٣]

تصريف المعتل المثال

إذا كان الفعل المعتل المثال مبدوءًا بـ”ياء” فلا يُحذف منه شيءٌ في المضارع، فيقال: “ينع يينع” وقد استثني من ذلك فعلان هما “يئسَ ويَسرَ” فمضارعهما “يئسُ ويسرُ”، وكذلك الحال بالنسبة للأمر فلا يُحذف منه شيءٌ أيضًا، فيقال: اينِعْ وايئسْ، وإذا كان المعتل المثال مبدوءًا بـ”واو” تُحذف “فاؤه” من المضارع إذا كان على وزن “يفْعِل” بكسر العين، وذلك على نحو: وعد يعِد عِد، ووزنَ يزنُ زِن، أمّا إذا كان الفعل المضارع على وزن “يفعُل” بضمّ العين فلا يُحذف منه شيءٌ، وذلك على نحو: وَجُه يوجُه، أو على وزن “يفعَل” بفتح العين، وذلك على نحو: وجَل يوجَل.[٣]

إعراب المعتل المثال

إذا كان الفعلُ معتلّا مثالًا فإنّ ذلك لا يؤثّر في إعرابه، بل يُعرب مثل جميع الأفعال الصّحيحة، فإعراب: ينعَ الثمر هو: ينع: فعل ماض مبني على الفتح، والثمر: فاعل مرفوع، وإعراب “ايئسْ” هو: فعل أمر مبني على السكون الظاهرة، وإعراب: يينعُ الثمر هو: يينعُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره، والثمر: فاعل مرفوع.[٣]

المعتل الأجوف

هو الفعل الذي تكون عينه حرف علّة، وذلك على نحو: قال، نام، قام، دام، كان، جاء، عاد، وغير ذلك من الأفعال المعتلة الوسط.[٤]

تصريف الفعل الأجوف

إن كانت لامه متحرّكة ثبتتْ عين الفعل، وذلك على نحو: قالَ، ونامَ، ورامَ، وعادَ، فجميع الأفعال السّابقة لامها متحرّكة، وإن سكّنتْ لامه حُذفت عينه، وتُسكّن هذه اللام إذا كان الفعل ماضيًا واتّصلت به تاء الرفع المتحرّكة، وذلك في مثل: قلْتُ، نمْتُ، قمْتُ، دمْتُ، كنْتُ، جئْتُ، عدْتُ، أو إذا بني الفعل على الأمر وذلك في مثل: قلْ، نَمْ، دُمْ، كُنْ، جِئْ، عُدْ، أو إذا سُبق الفعل المضارع منه بحرفٍ جازمٍ، وذلك على نحو: لم يقُلْ، لم ينَمْ، لم يدُم، لم يكُنْ، لم يجِئْ، لم يعُدْ، وهنا يوضع على فاء الفعل حركة تناسب عين الفعل التي حذفتْ، فتوضع الضّمّة إذا كان الحرف المحذوف واوًا، والكسرة إذا كان الحرف المحذوف ياءً.[٤]

وكذلك المعتل الأجوف أيضًا تُحذف عينه إذا سكنتْ لامه وأعلّت عينه بالقلب، وذلك على نحو: “استقمْتُ”، وأمّا إن لم تُعل فلا تحذف عينه وذلك في مثل قولهم: “قاومْتُ”.[٤]

إعراب الفعل الأجوف

إذا كان الفعلُ معتلّا أجوفَ فإنّ ذلك لا يؤثّر في إعرابه، بل يُعرب مثل جميع الأفعال الصّحيحة أيضًا، فإعراب: قام الطفل هو: قام: فعل ماض مبني على الفتح، والطفل: فاعل مرفوع، وإعراب “قُمْ” هو: فعل أمر مبني على السكون الظاهرة، وإعراب: يقوم الطفل هو: يقوم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره، والطفل: فاعل مرفوع.[٤]

المعتل الناقص

يُعَرّف الفعل المعتل الناقص في علم الصرف أنّه الفعل الذي تكون لامه حرف علّة، وذلك على نحو: قضى، مضى، عدا، دنا، دعا، جنى، رنا، رمى، وغير ذلك من الأفعال المنتهية بحرف علّة.[٥]

تصريف الفعل الناقص

إذا كان الفعل المعتل الناقص ماضيًا واتّصلت به واو الجماعة يُحذف حرف العلّة، ويُفتح ما قبل آخره إذا كان المحذوف ألفًا ويضم إذا كان واوًا أو ياءً، وذلك على نحو: قضى قضَوا، ورضي رضُوا، وسرَوَ سرُوا، وإذا أسند الماضي منه إلى تاء التّأنيث الساكنة يحذف حرف العلّة أيضًا من آخره، وذلك على نحو: رمَتْ، سعَتْ، قضَتْ، وإذا أسند الماضي منه إلى الضّمائر الأخرى يبقى حرف العلّة ويُردّ إلى أصله، وذلك على نحو: رمينا، قضينا، دعوتُ، قضيْنَ.[٥]

إذا كان مضارعًا وأسند إلى واو الجماعة أو ياء المؤنثة المخاطبة يحذف حرف العلّة منه، ويفتح ما قبله إذا كان الحرف المحذوف ألفًا، وتوضع الحركة المناسبة لواو الجماعة وياء المؤنثة المخاطبة إذا كان المحذوف ياءً أو واوًا، وذلك على نحو: يرضى، يرضَون، ترضَين، ويرمي، يرمُون، ترمِين، وإذا كان مضارعًا وأسندت إليه ياء المؤنّثة المخاطبة، فلا يحذف منه حرف العلّة، وذلك في مثل: يغزو، يرمي يقال: النساء يغزونَ ويرمينَ، وإذا أسند المضارع لألف الاثنين كذلك لا يحذف منه شيءٌ أيضًا، وذلك على نحو: يغزو، يرمي، فيقال يغزوان، يرميان.[٥]

وإذا جُزم الفعل المضارع الناقص يُحذف منه حرف العلّة وتوضع حركة تناسب الحرف المحذوف، وذلك على نحو: يرضى، يرمي، يدعو يقال: لم يرضَ، لم يرمِ، لم يدعُ، وإذا بُني المعتل الناقص على الأمر حُذف منه حرف العلّة أيضًا، ووضعتْ حركة على آخره تناسب الحرف المحذوف، وذلك على نحو: يرضى، يرمي، يدعو يقال: ارضَ، ارمِ، ادعُ.[٥]

إعراب الفعل الناقص

يُعرب الفعل الماضي من المعتل الناقص بالحركة المقدّرة للتّعذّر إذا كان معتلَّ الآخر بالألف، فإعراب: رمى الطفل الكرة هو: رمى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتّعذّر، وإذا اتّصلت به تاء التّأنيث تُقدّر الحركة على الألف المحذوفة منعًا من التقاء الساكنين، فإعراب: الطفلة رمَتْ الكرة هو: رمَتْ: فعل ماض مبني على الفتحة المقدّرة على الألف المحذوفة للتّعذّر، وحذفت الألف منعًا من التقاء الساكنين.[٦]

وإذا اتّصلت به واو الجماعة تقدّر الضّمّة أيضًا على الألف المحذوفة منعًا من التقاء الساكنين، فإعراب: رمَوا الكرة هو: رموا: فعل ماض مبني على الضمة المقدّرة على الألف المحذوفة للتّعذّر، وحذفت الألف منعًا من التقاء السّاكنين، وإعراب المضارع الناقص في حالة الرفع هو أن تقدّر الضّمّة على الألف للتّعذّر إذا كان الفعل معتل الآخر بالألف، فإعراب: يرضى الإنسان بنصيبه هو: يرضى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على الألف للتّعذّر، وتقدّر الضّمة على الواو والياء للثّقل، وإعراب: يصفو الجو هو: يصفو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على الواو للثقل.[٧]

وإعراب: يرمي الطفل الكرة هو: يرمي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على الياء للثقل، وإذا كان المضارع منصوبًا، فتظهر الفتحة على كلٍّ من الواو والياء، وتقدّر على الألف للتّعذّر، فإعراب: قرّر الطالب أن يسعى للتفوّق هو: يسعى: فعل مضارع منصوب بأداة النصب أن وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على الألف للتّعذّر، وإذا كان المضارع مجزومًا، تكون علامة جزمه حذف حرف العلّة من آخره، فإعراب: لم ينمُ الحب، ولم يرَ الطفل خطأه، ولم يرمِ الطفل القمامة هو: ينمُ، يرَ، يرمِ: فعل مضارع مجزوم بـ”لم” وعلامة جزمه حذف حرف العلّة من آخره.[٧]

ويُبنى فعل الأمر الناقص على حذف حرف العلّة من آخره، فإعراب: ارمِ الأوساخ في مكانها المخصّص، وارضَ بنصيبك، وادعُ الله يستجب لك هو: ارمِ، ارضَ، ادعُ: فعل أمر مبني على حذف حرف العلّة من آخره.[٧]

لقراءة المزيد عن الفعل الناقص، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: تعريف الفعل الناقص.

المعتل اللفيف

وهو الفعل الذي يكون في أصوله حرفَا علّة، وهو نوعان.[٨]

أنواع الفعل اللفيف

للفعل اللفيف نوعان هما: اللفيف المفروق واللفيف المقرون، فأمّا اللفيف المفروق فهو ما كانت فاؤه ولامه حرفي علّة، وذلك مثل: “وعى، وقى”، وأمّا اللفيف المقرون فهو ما كانت عينه ولامه حرفي علّة، وذلك مثل: “روى، هوى”.[٩]

تصريف الفعل اللفيف

إن كان الفعل مفروقًا، فحكمُ فائه كحكمِ فاء المثال، وحكم لامه كحكم لام الناقص، وذلك نحو: وعى،يعي، عِه، فالفعل السّابق قد حذفت منه فاء الفعل وذلك كالمعتل المثال في صيغة الأمر فيقال: “وعد عِد” وحُذف منه الحرف الأخير كعلامة بناء الفعل الأمر تشبيهًا له بالمعتل الناقص، فأصبح “عِ” فأضيفت الهاء للسكت وجوبًا فأصبح الأمر منه “عِه”، وإذا كان الفعل مقرونًا كان حكمه مثل حكم الناقص، فيقال: طوى، يطوي، اطوِ، لم يطوِ، فحذفت منه لام الفعل في صيغة الأمر وفي صيغة المضارع المجزوم.[٩]

إعراب الفعل اللفيف

يتبعُ إعراب المعتل اللفيف بنوعيه إعراب الفعل المعتل الناقص، فإعراب “طوى الرجلُ الخلاف” طوى: فعل ماض مبني على الفتح المقدّر على الألف للتّعذّر، وإعراب “طوَوا” فعل ماض مبني على الضمة المقدّرة على الألف المحذوفة للتّعذّر، وحذفت الألف منعًا من التقاء السّاكنين، وإعراب “اطوِ” فعل أمر مبني على حذف حرف العلّة من آخره، وإعراب “يطوي” فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على الياء للثقل، وإعراب “لم يطوِ” فعل مضارع مجزوم بـ”لم”، وعلامة جزمه حذف حرف العلّة من آخره.[٩]

أمثلة على الفعل المعتل

ما أهم الشواهد التي توضّح القواعد السابقة؟

لقد جاء كثيرًا في القرآن الكريم وكلام العرب من الشّعر وغيره أفعالًا مُعتلّة، ومنها ما سيأتي.

أمثلة على الفعل المعتل من القرآن

  • {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ}،[١٠] في الفعل “اهدِنا” قد حُذِفَ حرف العلّة الياء من الفعل “يهدي” لأنّه جاء على صيغة الأمر، وإعرابه: فعل أمر مبني على حذف حرف العلّة من آخره.
  • {وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ}،[١١]هنا يوجد فعلان:
  • الفعل “لقوا”: قد حذفت لامه منعًا من التقاء السّاكنين وذلك بسبب اتّصال واو الجماعة بالفعل، ووضعت الضّمة على عين الفعل لأنّ الحرف المحذوف ليس ألفًا فوضعت الحركة المناسبة للواو، وإعرابه: فعل ماض مبني على الضمة المقدّرة على الألف المحذوفة للتعذّر، وحذفت الألف منعًا من التقاء الساكنين.
  • الفعل “خلوا”: قد حذفت لامه منعًا من التقاء السّاكنين وذلك بسبب اتّصال واو الجماعة بالفعل، ووضعت الفتحة على عين الفعل لأنّ الحرف المحذوف ألف، وإعرابه: فعل ماض مبني على الضمة المقدّرة على الألف المحذوفة للتعذّر، وحذفت الألف منعًا من التقاء الساكنين.
  • {ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ}،[١٢] في الفعل “قستْ” قد حذفت لامه منعًا من التقاء السّاكنين وذلك لاتّصاله بتاء التّأنيث السّاكنة، وإعرابه: فعل ماض مبني على الفتحة المقدّرة على الألف المحذوفة للتعذّر، وحذفت الألف منعًا من التقاء الساكنين.
  • {وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ ۗ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَىٰ نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ}،[١٣] الفعل “قل” هو فعل معتل أجوف، وقد حذفت عينه لأنّ لامه قد سكّنتْ، وإعرابه: فعل أمر مبني على السّكون الظّاهرة على آخره وحرك بالكسر منعًا من التقاء الساكنين.

أمثلة على الفعل المعتل من الشعر

  • فَيَوْمًا يُجَارِينَ الهَوَى غَيْرَ مَاضِي ** وَيَوْمًا تَرَى فِيْهُنَّ غُولًا تَغَوَّلُ
    • الفعل “يجارينَ”: هو فعل مضارع معتل الآخر اتّصلت به نون النسوة فبقي حرف العلّة على حاله، وإعرابه: فعل مضارع مبني على السكون لاتّصاله بنون النسوة.
    • الفعل “ترى”: هو فعل مضارع معتل الآخر، تُقدّر علامة الرفع على آخره، وإعرابه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على الألف للتّعذّر.
  • تودُّ لوَ أنّ الفِدا ممكنٌ ** فتفدي حياتي بنورِ البصر

الفعل “تفدي” فعل مضارع معتل الآخر، تُقدّر علامة الرفع على آخره، وإعرابه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على الياء للثقل.

  • لم يبقَ من لذّةٍ يلهو الفؤادُ بِها ** إلّا البيانُ وطيبٌ منهُ قد نفحا
    • الفعل “يبق”: هو فعل مضارع معتل الآخر حُذف حرف العلّة من آخره لأنه مجزومٌ وحُرّكت عينه بالفتح لتشير إلى الحرف المحذوف منه، وإعرابه: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلّة من آخره.
    • الفعل “يلهو”: هو فعل مضارع معتل الآخر، تُقدّر علامة الرفع على آخره، وإعرابه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمة المقدّرة على الواو للثقل.

المراجع[+]

  1. أيمن عبد الغني، الصَّرفُ الكافي، القاهرة:التوفيقية للتراث، صفحة 64. بتصرّف.
  2. أيمن عبد الغني، الصرف الكافي، القاهرة:التوفيقية للتراث، صفحة 64. بتصرّف.
  3. ^ أ ب ت عبد الرزاق علي أحمد الملاهي، البسيط في الصرف، صفحة 13. بتصرّف.
  4. ^ أ ب ت ث أحمد الحملاوي، شذا العرف في فن الصرف، القاهرة:كيان، صفحة 104. بتصرّف.
  5. ^ أ ب ت ث عبد اللطيف الخطيب، المستقصى في علم التصريف، الكويت:العروبة، صفحة 116. بتصرّف.
  6. علي الجارم، مصطفى أمين، النَّحْو الواضِح، القاهرة:المعارف، صفحة 125. بتصرّف.
  7. ^ أ ب ت علي الجارم، مصطفى أمين، النحو الواضح، القاهرة:المعارف، صفحة 125. بتصرّف.
  8. عاصِم البَيْطار، النَّحْو والصَّرف، دمشق:منشورات جامعة دمشق، صفحة 375. بتصرّف.
  9. ^ أ ب ت عاصم البيطار، النحو والصرف، دمشق:منشورات جامعة دمشق، صفحة 375. بتصرّف.
  10. سورة الفاتحة، آية:6
  11. سورة البقرة، آية:14
  12. سورة البقرة، آية:74
  13. سورة الأنعام، آية:91






X
X
X

اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب