كتب عن المنهج المحوري
كتب عن المنهج المحوري
ينبثق المنهج المحوري من علم المناهج التربوية لذلك عادة ما يتم إيجاد المعلومات الخاصة بالمنهج المحوري كمبحث متفرع داخل كتب المناهج التربوية والمعنونة بعناوين المناهج التربوية والتي تم تلخيص بعضها كالتالي:
كتاب تنظيمات المناهج وتخطيطها وتطويرها
مؤلفا هذا الكتاب هما جودت سعادة وعبد الله إبراهيم، وتم نشره في عام 2001 م كطبعة أولى، ويناقش الكتاب الحالي التنظيم الأفقي والرأسي للمنهج وما له من أهمية معكوسة على التربويين والإداريين والعاملين في مجال الحقل التعليمي، وينقسم الكتاب إلى عدة فصول أهمها:[١]
- التنظيم الرأسي والأفقي.
- التنظيمات المتمركزة.
- تخطيط المنهج.
- نماذج المناهج ومنها المنهج المحوري.
كتاب أساسيات المناهج
مؤلف هذا الكتاب هو الدكتور في جامعة الأقصى خالد السر وتم نشره في عام 2018 م، ويناقش الكتاب أنواع المناهج المختلفة المستخدمة في التعليم ومنها المنهج المحوري الذي يعد من المناهج الرئيسية في عملية التعليم وقسم إلى عدة فصول كالآتي:[٢]
- تطور مفهوم المنهج.
- مفهوم المنهج في التصور الإسلامي.
- أسس المنهج: الفلسفي، والاجتماعي، والنفسي، والمعرفي.
- الأهداف التربوية.
- محتوى المنهج.
- الأنشطة التعليمية.
- تقويم المنهج.
- عملية بناء المنهج وتطويره.
- تنظيم منهج الخبرة (النشاط).
- تنظيم المنهج المحوري.
- وثيقة الإطار المرجعي لتطوير المناهج الوطنية الفلسطينية.
كتاب تنظيمات حديثة للمناهج التربوية للكاتب مجدي عزيز إبراهيم
تم نشر الكتاب في عام 2003 م بطبعته الأولى، إذ يناقش هذا الكتاب دور التنظيمات الحديثة في المناهج التربوية، وقُسم الكتاب إلى عدة محاور أهمها:[٣]
- مفهوم المنهج التربوي.
- تصميم المنهج التربوي.
- تنظيم المنهج التربوي.
- تنظيمات المناهج.
كتاب المنهج الدراسي بين النظرية والتطبيق
مؤلف الكتاب هو الدكتور موسى أبو طه وتم نشره في عام 2006 م بطبعته الأولى، ويناقش الكتاب المنهج الدراسي بشكل متخصص بأنواعه المختلفة وأيضاً استراتيجيات ضبطه وتفسيره ويحتوي الكتاب على عدة محاور نذكر أهمها:[٤]
- المنهج الدراسي (أنواعه ومحتوياته واستراتيجياته).
- نظرية المعرفة الإنسانية.
- إسهامات علم النفس في بناء المنهج.
- القياس والتقويم.
- أثر الأزمات الدولية والعلاقات المجتمعية في بناء المنهج.
تعريف المنهج المحوري
يعرف على أنه طريقة لتنظيم بعض الجوانب العامة والمهمة للتعلم في المناهج المدرسية، مع حل المشكلات كإجراء علاجي، وتطوير القضايا الشخصية والاجتماعية من الجوانب السلوكية كمحتوى، والاحتياجات الاجتماعية لأعضائها، التي تعتمد على الخبرة كأساس لتعديل السلوك، مع اتباع نهج نقدي.[١]
يشمل التعلم في الدورات الرئيسية التعلم العام والخاص لجميع الطلاب وتتطلب الدراسات العامة (الدورات التعليمية العامة أو الأساسية) ثلث إلى نصف وقت الفصل، وتتضمن دراسة القضايا العامة وتلبية الاحتياجات العامة للطلاب، أما بالنسبة للدراسات الخاصة (برامج التربية الخاصة) فهي تشمل الدراسات التي تعد الطلاب لمواضيع متخصصة مثل العلوم والرياضيات واللغات وغيرها.[١]
المراجع
- ^ أ ب ت جودت أحمد سعادة (2011)، تنظيمات المناهج وتخطيطها وتطويرها، الأردن: دار الشروق للنشر والتوزيع، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ خالد السر ، اساسيات المناهج، صفحة 1 . بتصرّف.
- ↑ مجدي عزيز إبراهيم ، نظيمات حديثة للمناهج التربوية: دعوة لتعليم جديد يواكب مجتمع المعرفة وعصر المعلومات، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ موسى أبو طه، المنهج الدراسي بين النظرية والتطبيق. بتصرّف.
