X
X


موقع اقرا » تغذية » فوائد الأعشاب » فوائد فيتامين ج الفوار للبشرة

فوائد فيتامين ج الفوار للبشرة

فوائد فيتامين ج الفوار للبشرة


فوائد فيتامين ج الفوار للبشرة

هو نوع من الأقراص التي تحتوي على فيتامين ج، تذوب في الماء وتشرب ليتم امتصاصه من خلال الجهاز الهضميّ، ويوفر فيتامين ج الفوار العديد من الفوائد الصحية للبشرة على الرغم من حاجة بعضها للمزيد من الدراسات لتأكيدها، ومن أبرزها ما يأتي:[١]

  • تعزيز صحة البشرة والتقليل من الضرر الناتج عن تعرضها للملوثات والأشعة فوق البنفسجية، وذلك لخصائصه المضادة للأكسدة.
  • زيادة معدلات إنتاج الكولاجين في البشرة، وبالتالي التخفيف من ترهل الجلد، وتكون التجاعيد.
  • المساهمة في تفتيح لون البشرة.
  • تسريع عملية شفاء الجروح.
  • التخفيف من الهالات السوداء التي تتكون تحت العينين.

فوائد عامة لفيتامين ج

توضح النقاط الآتية بعضًا من الفوائد الصحية المحتملة لفيتامين ج، ولكن لا يزال بعضها بحاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتأكيدها:[٢][٣]

  • التخفيف من حالات الربو.
  • تحسين حالات التهاب الشعب الهوائية.
  • التقليل من احتمالية الإصابة بإعتام عدسة العين.
  • التخفيف من حِدة الآلام المزمنة.
  • تحسين حالات نزلات البرد، والالتهابات الهضمية.
  • تحسين مستويات ضغط الدم المرتفع.
  • التقليل من احتمالية الإصابة بمرض باركنسون.
  • التقليل من احتمالية الإصابة ببعض الأمراض المزمنة، مثل؛ السرطان.

أضرار استهلاك فيتامين ج الفوار

يُمكن أن يؤدي استهلاك فيتامين ج الفوار بكمياتٍ كبيرة إلى زيادة احتمالية ظهور بعض الآثار الجانبية والأضرار الصحية، والتي منها ما يأتي:[٢][٤]

  • تكون حصوات الكلى: إذ أظهرت بعض الأبحاث أنَّ استهلاك مكملات فيتامين ج بكافة أشكالها يُمكن أن يزيد من مستويات الأوكسالات وحمض البوليك في البول، ممّا يؤدي إلى زيادة احتمالية تكون حصوات الكلى.
  • فرط فيتامين ج: يُمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات فيتامين ج في الجسم إلى التأثير على مستويات العناصر الغذائية الأخرى، كخفض مستويات فيتامين ب12 والنحاس، وزيادة مستويات الحديد، بالإضافة إلى الإصابة ببعض الآثار الجانبية الأخرى، مثل؛ حرقة المعدة، والغثيان، والصداع، والإسهال، وغيرها.
  • خفض فعالية بعض الأدوية: إذ يُمكن أن يؤدي فرط فيتامين ج إلى خفض فعالية بعض الأدوية، مثل؛ النياسين سيمفاستاتين.

الجرعة المسموح باستهلاكها من فيتامين ج

يُمكن أن تصل الجرعة المسموح باستهلاكها من فيتامين ج من 100 إلى 200 ميليغرام في اليوم في حال الإصابة بنقص فيتامين ج، ولكن تجدر الإشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب المختص لتحديد الجرعة المناسبة وفقًا للحالة الصحية والعمر، إذ تزداد حاجة الجسم لفيتامين ج مع التقدم بالعمر.[٢][٥]

كيفية استهلاك مكملات فيتامين ج

توضح النقاط الآتية بعض النصائح والطرق التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند استهلاك مكملات فيتامين ج بكافة أشكالها:[٦]

  • الالتزام بطريقة الاستخدام المثبتة على عبوة المكمل الغذائي ووفقًا لتعليمات الطبيب المختص.
  • الحرص على شرب كمياتٍ كافية من السوائل عند استهلاك مكملات حمض الأسكوربيك.
  • مضغ القرص القابل للمضغ جيدًا قبل ابتلاعه.
  • تجنب سحق أو مضغ أو كسر المكملات الغذائية التي تكون على شكل كبسولات أو أقراص بلع، بل يتم بلعها مباشرة.

المراجع

  1. Daniel Yetman (26/6/2020), “Can Powdered Vitamin C Improve the Health of Your Facial Skin?”, healthline, Retrieved 9/5/2022. Edited.
  2. ^ أ ب ت Cathy Wong (3/12/2021), “What Is Vitamin C?”, verywellhealth, Retrieved 9/5/2022. Edited.
  3. “Vitamin C”, mayoclinic, Retrieved 9/5/2022. Edited.
  4. Rachel Nall (4/9/2019), “What happens when you take too much vitamin C?”, medicalnewstoday, Retrieved 9/5/2022. Edited.
  5. “Vitamin C “, drugs, Retrieved 9/5/2022. Edited.
  6. Julie Lynn Marks (16/11/2020), “Ascorbic Acid (Vitamin C)”, everydayhealth, Retrieved 9/5/2022. Edited.






X
X
X

اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب