موقع اقرا » حيوانات ونباتات » نباتات » فوائد المر وأضراره

فوائد المر وأضراره

فوائد المر وأضراره


يُعرَف نبات المرّ (بالإنجليزية: Myrrh)، بصبر المر، أو المرة، وينتمي إلى جنس البلسان (بالإنجليزية: Commiphora)، وهو شجيراتٌ أو أشجار صغيرة شوكيّةٌ يصلُ ارتفاعها إلى ثلاثة أمتار، ويعود موطنها الأصلي إلى أفريقيا، ودول شرق البحر الأبيض المتوسط، وجنوب شبه الجزيرة العربية، ويخرج سائلٌ لزج لونه أصفر باهت أو أبيض، من الشقوق الموجودة بشكلٍ طبيعيٍّ في لحاء شجيرة المر، أو التي يتمُّ شقها لإخراج هذا السائل، وعند تعرّضه للهواء فإنَّه يجفّ ليصبح كُتلةً بُنيّةً محمرّةً تحتوي غالباً على بقع بيضاء،،[١] ويُستخدَم المُرّ بشكلٍ رئيسيٍّ كمادّةٍ عطريّة، وللاستفادة من خصائصه الصحيّة المحتملة،[٢] وللمرّ العديد من الأنواع، مثل: المر الحجازي، ومر البطارخ، والمر الأسود.

فوائد المر

يُساعد شرب منقوع المرة على التخفيف والتقليل من خطر الإصابة ببعض المشاكل الصحية، وفيما يأتي بيان فوائد واستعمالات المر بشيءٍ من التفصيل:

تقليل خطر الإصابة بداء خفيّات الأبواغ

يُساعد تناول المر على تقليل خطر الإصابة بخفيات الأبواغ (بالإنجليزية: Cryptosporidiosis)؛ وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Journal of the Egyptian Society of Parasitology عام 2008، إلى تحسّن الأعراض المرتبطة بداء خفيات الأبواغ بشكلٍ أكبر عند مجموعة المصابين الذين تناولوا دواء البارومومايسين (بالإنجليزية: Paromomycin) مع أحد المستحضرات الطبيّة التي تحتوي على المرّ، وذلك مقارنةً بالمجموعات التي تناولت كلٌّ منهما على حِدة، ولكن لم تظهر اختلافات كبيرة في التخلّص من الأبواغ بين المجموعات الثلاث.[٣]

تقليل خطر الإصابة بداء المتورقات

يُساعد المر على التقليل من خطر الإصابة بداء المتورقات (بالإنجليزية: Fasciolosis)‏ وهو عدوى طفيليّةٌ تُسبّبها دودة طفيليّة، وقد أشارت بعض الأبحاث إلى أنَّ تناول المرّ مدّة 6 أيام، يمكن أن يساعد على التخفيف من هذه العدوى، بينما أظهرت أبحاثٌ أخرى أنَّ تناول المرّ لم يكن له تأثير في التخفيف من داء المتورقات.[٤]

تقليل خطر الإصابة بداء المشعرات

يُساعد المر على تقليل خطر الإصابة بداء المشعرات (بالإنجليزية: Trichomoniasis)‏ هو عدوى شائعة تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، ويسبّبها أحد أنواع الطفيليات، ويمكن أن يسبب داء المشعرات إفرازات مهبلية كريهة الرائحة عند النساء، بالإضافة إلى الحكّة المهبلية، والألم عند التبوّل.،[٥]

وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Iranian Red Crescent Medical Journal عام 2011 إلى أنّه من الممكن لمستخلص نبات المر أن يمتلك خصائص مضادة لداء المشعرات.[٦]

التقليل من الخلايا السرطانية

أشارت دراسةٌ مخبريةٌ نُشرت في مجلّة Oncology Letters عام 2013، إلى امتلاك زيت المر تأثيراً مُقللاً لخطر الإصابة بالسرطان، ومُحفّزاً لموت الخلايا المبرمج (بالإنجليزية: Apoptosis) لبعض الخلايا السرطانية، ولكن لا تزال هذه الفائدة بحاجةٍ للدراسات البشريّة لإثبات فعاليتها.[٧]

تقليل خطر الإصابة بعدوى المتورقة العملاقة

يُساعد المر على التقليل من خطر الإصابة بعدوى المتورقة العملاقة (بالإنجليزية: Fasciola gigantica) هي عدوى ناجمة عن ديدان المثقوبات (بالإنجليزية: Trematoda) التي تنتقل عن طريق الغذاء والماء، وهي من أكثر الأمراض الاستوائية إهمالا.[٨]

وتُعدّ الدراسات حول تأثير المر في هذا المرض متضاربة، فقد وجدت بعض الدراسات أنّ له تأثيراً في تقليل خطر الإصابة بهذه العدوى، في حين لم تجد دراساتٌ أخرى هذا التأثير، فعلى سبيل المثال؛ أشارت دراسةٌ مخبريةٌ نُشرت في مجلّة Asian Pacific Journal of Tropical Biomedicine عام 2013، إلى احتمالية دور مستخلص المرّ في التخفيف من هذا المرض، وذلك لامتلاكه خصائص مضادة للديدان المسبّبة للعدوى، ويمكن تعزيز تأثير مستخلص المرّ عن طريق زيادة محتواه من زيت المرّ المتطاير.[٩]

بينما أشارت دراسةٌ أُخرى نُشرت في مجلّة Eastern Mediterranean Health Journal عام 2010، إلى أنَّ تأثير المستحضر الطبي للمرّ عند استهلاكه بالحد الأقصى للجرعة الموصى بها كان قليلاً جدّاً في التخفيف من عدوى المتورقة العملاقة، وخفض أعداد بيض الديدان المسبّبة للعدوى.[١٠]

المحافظة على صحة الكبد

أشارت دراسةٌ أُجريت على الفئران لتوضيح فوائد المر للكبد، ونُشرت في مجلّة Basic & clinical pharmacology & toxicology عام 2006، إلى أنَّ المرّ قلّل بشكل كبير من الإجهاد التأكسدي، والسميّة الجينية التي سبّبها تعرّض الفئران للرّصاص، لذا يمكن اعتبار المرّ أحد الخيارات العشبيّة المفيدة للتخفيف من هذه الأعراض، وبالتالي المحافظة على صحة الكبد.[١١]

التحسين من صحة الذاكرة

أشارت دراسةٌ أُجريت على الفئران نُشرت في مجلّة Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine عام 2015، إلى أنَّ مستخلص المادة الصمغية للمرّ يمكن أن يحسن حالة ضعف الذاكرة الناجمة عن السكوبولامين (بالإنجليزية: Scopolamine) لدى الفئران.[١٢]

فوائد المر للمعدة

من فوائد المر البطن والمعدة أنّه يُساعد على التخفيف من أعراض قرحة المعدة، وزيادة مستوى المخاط، وقد أشارت دراسةٌ مخبريةٌ أُجريت على الفئران نُشرت في مجلّة Open Journal of Gastroenterology عام 2016، إلى امتلاك مستخلص المرّ تأثيراتٍ مضادّةً لقرحة المعدة لدى الفئران، فقد أظهرت النتائج بعد أسبوعين من تناول المرّ بتراكيز مختلفة انخفاضاً في حجم الحموضة الكليّ، وعصارة المعدة، وزيادة محتوى المخاط في المعدة، بالإضافة إلى تحسّن جزئي للآفات التي ظهرت في معدة الجرذان المتقرّحة.ref name=”IzDvLpJFqF”>Nehal Alfky, Reham Mustafa, Eslam Header, and others (2016), “Antiulcer Activities of Commiphora molmol (Myrrh) Extract in Male Rats”, Open Journal of Gastroenterology, Issue 10, Folder 6, Page 300-309. Edited.</ref>

فوائد المر للتنحيف

بيّنت بعض الدراسات التي أُجريت لتوضيح فوائد علك المر للتنحيف أنَّ المر قد يساعد على خفض نسبة الدهون في الجسم، ممّا قد يساهم في إنقاص الوزن، فقد أشارت دراسة على الفئران نُشرت في مجلّة Journal of Intercultural Ethnopharmacology عام 2014 إلى أنَّ مستخلص المرّ ساعد على تقليل زيادة الوزن، وخفض مستويات الدهون والكوليسترول العالية في الدم عند الفئران المصابة بالسمنة، وفرط شحميات الدم (بالإنجليزية: Hyperlipidemia).[١٣]

ومع ذلك يجدر الذكر بأنَّ أساس فقدان الوزن بشكل ناجح يعتمد على اتباع نظام غذائي صحي، يتمّ التحكم فيه بالسعرات الحرارية، مع زيادة النشاط البدني.[١٤]

فوائد المر لمرض السكري

يمكن أن يساهم استهلاك المر إلى جانب عددٍ من الأعشاب الأخرى في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري، فقد أشارت دراسةٌ أُجريت على الفئران نُشرت في مجلّة Avicenna Journal of Phytomedicine عام 2019، إلى أنَّ المرّ يمتلك خصائص مضادّةً للأكسدة، ومضادّة للسكّري، ومخفّضة لشحميات الدم، فقد أظهرت النتائج أنَّ التركيبة العشبية المستخدمة في الدراسة والمحتوية على المرّ ساعدت على خفض مستويات السكر عند الفئران المصابة بالسكري، لذا يمكن أن تكون هذه العشبة مفيدةً لمرضى السكري.[١٥]

فوائد أخرى

يُمكن لاستهلاك المرّ أن يُؤثر بشكل إيجابي في مجموعة من الحالات الصحيّة، ولكن لا توجد أدلة كافية على فعاليتها، ومنها ما يأتي:

  • الربو.[٤]
  • رائحة الفم الكريهة.[٤]
  • تشقق الشفتين.[٤]
  • نزلات البرد.[٤]
  • احتقان الأنف.[٤]
  • السعال.[٤]
  • البواسير.[٤]
  • عسر الهضم.[٤]
  • الجذام (بالإنجليزية: Leprosy).[٤]
  • التشنجات العضلية.[٤]
  • عدوى الطفيليات.[٤]
  • مرض الزهري.[٤]
  • التهاب الفم أو الحلق، وتُعد إحدى فوائد المرة للالتهابات.[٤]
  • القرحة.[٤]
  • يوحد لون البشرة، وتُعتبر أحد فوائد اللبان المر للبشرة.

أضرار المر

درجة أمان المر

يُمكن لاستهلاك نبات المرّ بكمياتٍ صغيرةٍ أن يكون آمناً لمعظم الأشخاص ، ولكن من الممكن أن يسبب شرب منقوع المرة على الريق بعض الآثار الجانبية، مثل الإسهال، كما يُعدُّ استهلاك المرّ بجرعات كبيرة غير آمن، إذ يمكن أن يؤدي تناول جرعة أكبر من 2 إلى 4 غرامات إلى تهيّج الكلى، وتغيّر معدل ضربات القلب.[٤]

لا يمكن القول أنّ فوائد المر للرحم آمنة ويعد تناول المرأة الحامل للمر غير آمن، إذ يمكن أن يحفّز الرحم، ويزيد خطر حدوث الإجهاض، لذا يجب تجنّب تناوله خلال فترة الحمل، كما يجب على الأمّهات المرضعات كذلك تجنب استخدام المر، وذلك لعدم توفّر ما يكفي من المعلومات الموثوقة حول سلامة استخدامه خلال فترة الرضاعة الطبيعية.[٤]

محاذير استخدام المر

توجد بعض الحالات التي يجب فيها الحذر عند استهلاك المر، ومنها ما يأتي:

  • السكري: يمكن أن يخفّض المر مستويات السكر في الدم، لذا فهناك قلقٌ حول استخدام مرضى السكري لنبات المرّ مع الأدوية المخفّضة لسكر الدم، إذ من الممكن لتناولهما معاً أن يؤدي إلى انخفاضٍ حاد في مستوياته، لذا يجب مراقبته بعناية.[١٦]
  • الحُمّى: يمكن أن يزيد المر سوء حالة الحمّى، لذا يُنصح باستخدامه بحذر في هذه الحالة.[١٦]
  • مشاكل القلب: يمكن أن تؤثر الكميات الكبيرة من المرّ في معدّل ضربات القلب، لذا يجب على الأشخاص المصابين بأمراض القلب استشارة مقدّم الرعاية الصحيّة قبل البدء باستهلاك المر.[١٦]
  • العمليات الجراحية: يُنصح بالتوقف عن استخدام المرّ قبل أسبوعين على الأقلّ من موعد الجراحة المقرّر، إذ يمكن له أن يؤثر في مستويات السكر في الدم كما ذُكر سابقاً، وهناك مخاوف حول إمكانية تداخله مع التحكّم في سكر الدم أثناء الجراحة وبعدها.[١٧]
  • الالتهاب الجهازي: (بالإنجليزية: Systemic inflammation) يجب استخدام المرّ بحذر بالنسبة لمرضى الالتهاب الجهازي، إذ إنَّه يمكن أن يزيد سوء الالتهاب.[١٧]
  • نزيف الرحم: يمكن أن يحفّز المرّ نزيف الرحم، ولهذا السبب تستخدمه بعض النساء لبدء الدورة الشهرية، لذا يجب استخدام المرّ بحذر بالنسبة للنساء المصابات بنزيف الرحم، إذ إنَّه يمكن أن يزيد سوء حالة النزيف.[١٧]

التداخلات الدوائية

قد يتفاعل المرّ مع بعض أنواع الأدوية، ممّا قد يسبّب بعض المشاكل الصحية، ومن هذه الأدوية ما يأتي:[١٨]

  • أدوية السكري: كما ذُكر سابقاً يمكن أن يؤدي تناول المرّ مع أدوية السكري إلى انخفاض مستويات السكر في الدم بشكلٍ كبير، لذا يجب مراقبة نسبة السكر في الدم بعناية في حال تناول المرّ، وقد تكون هناك حاجة إلى تغيير جرعة دواء السكري تحت إشراف الطبيب، ومن هذه الأدوية: الغليميبيريد (بالإنجليزية: Glimepiride)، والإنسولين.
  • دواء الوارفارين: (بالإنجليزية: Warfarin) يستخدم هذا الدواء لإبطاء عملية تخثّر الدم، وقد يسبّب تناول المرّ تقليل مدى فعالية الوارفارين في الجسم، الأمر الذي يمكن أن يزيد خطر تخثّر الدم.

أسئلة شائعة حول المر

ما فوائد شرب المر على الريق

لا تتوفر معلومات حول شرب المر على الريق تحديداً.

ما هي استعمالات المر

إلى جانب ما ذُكر سابقاً في المقدمة حول استخدامات المر، فإنَّه يمكن استخدامه أيضاً كمادةٍ منكّهة للحلويات، والحلوى السكريّة، والمخبوزات، والمشروبات، والعلكة، كما يستخدم في صناعة العطور، والبخور.[١٩]

ما فوائد المر للحامل والنفاس

لا تتوفر معلومات حول فوائد المرّ للحامل والنفاس، ويجدر الذكر بأنّ زيت المر قد يسبب الانقباضات في الرحم، وقد يزيد خطر الإجهاض كما ذُكر سابقاً، لذا يجب تجنّب استهلاكه خلال فترة الحمل، كما يُنصح بتجنّب زيت المر خلال فترة الرضاعة الطبيعية؛ إذ كما ذُكر سابقاً أنَّه لا تتوفر معلومات كافية حول سلامته للرضيع في حال استهلاك زيت المرّ.[٢٠]

ما فوائد زيت المر

تُستخدم عملية التقطير بالبخار لاستخلاص زيت المرّ العطري، ويتراوح لونه بين لون الكهرمان الأصفر إلى البنّيّ، وله رائحة ترابية،[٢٠] ويمكن أن يمتلك هذا الزيت خصائص مضادة للميكروبات، فقد أشارت دراسةُ مخبريةٌ نُشرت في مجلّة Letters in Applied Microbiology عام 2012، إلى أنَّ المزيج المكوّن من زيت المرّ وأحد أنواع الزيوت الأخرى، قد يساعد على تقليل العدوى عن طريق عمله كمضادٍّ للميكروبات،[٢١]

ويجدر الذكر أنَّه لا ينبغي تناول زيت المر العطري عن طريق الفم دون إشراف اختصاصي الصحة، فقد يكون لاستخدام زيت المر الداخلي تأثيرات سامة في الجسم.[٢٢]

ما فوائد المر للرحم

كما ذُكر سابقاً يمكّن أن يحفّز نبات المرّ نزيف الرحم، ولهذا تستخدمه بعض النساء لتعزيز تدفق الدم خلال الأيام الأولى من الدورة الشهرية، لذا فإنَّ تناوله أثناء الحمل يُعدُّ غير آمن، ويجب تجنّبه، إذ من الممكن له أن يسبب الإجهاض، أو المخاض المبكر.[٢٣]

ما فوائد المر للأطفال

لا تتوفر معلومات حول فوائد المر للأطفال بشكلٍ خاص .

ما فوائد المر بعد العمليات الجراحية

لا تتوفر معلومات حول فوائد المرّ بعد العمليات الجراحية تحديداً، ولكن تجدر الإشارة إلى ما ذُكر سابقاً، بأنَّ المرّ قد يتداخل مع التحكم في سكر الدم أثناء العمليات الجراحية وبعدها، لذا يُنصح بالتوقف عن استخدام منتجات المرّ قبل أسبوعين من موعد الجراحة المقرّر، أو حسب إرشادات الطبيب المتخصص في الجراحة.[٢٠]

ما فوائد عسل المر

لا تتوفر معلومات حول فوائد عسل المر.

ما فوائد المر للكلى

لا تتوفر معلومات حول فوائد المر للكلى.

ما فوائد شرب المر للبشرة

لا تتوفر معلومات حول فوائد المر للبشرة.

ما فوائد المر الحجازي

لا تتوفر معلومات حول فوائد المر الحجازي.

ما فوائد المر الأسود

لا تتوفر معلومات حول فوائد المر الأسود.

ما أضرار مر البطارخ

لا تتوفر معلومات حول أضرار مر البطارخ.

المراجع

  1. “Myrrh”, www.drugs.com, Retrieved 10-5-2020. Edited.
  2. Joseph Nordqvist (21-5-2018), “Health benefits and risks of myrrh”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 10-5-2020. Edited.
  3. Massoud AM, Hafez AO, Abdel-Gawad AG and others (2008), “Mirazid alone or combined with Paromomycin in treating cryptosporidiosis parvum in immunocompetent hospitalized patients.”, Journal of the Egyptian Society of Parasitology, Issue 2, Folder 38, Page 399-418. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ “MYRRH”, www.webmd.com, Retrieved 10-5-2020. Edited.
  5. “Trichomoniasis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 10-5-2020. Edited.
  6. G El-Sherbiny, E Sherbiny (2011), “The Effect of Commiphora molmol (Myrrh) in Treatment of Trichomoniasis vaginalis infection”, Iranian Red Crescent Medical Journal, Issue 7, Folder 13, Page 480–486. Edited.
  7. YINGLI CHEN, CHUNLAN ZHOU, ZHENDAN GE and others (2013), “Composition and potential anticancer activities of essential oils obtained from myrrh and frankincense”, Oncology Letters, Issue 4, Folder 6, Page 1140-1146. Edited.
  8. Robert Tolan (2011), “Fascioliasis Due to Fasciola hepatica and Fasciola gigantica Infection: An Update on This ‘Neglected’ Neglected Tropical Disease “, Laboratory Medicin, Issue 2, Folder 42, Page 107-116. Edited.
  9. Ahmad Massoud, Hatem Shalaby, Rabab Khateeb and others (2013), “Tegumental histological effects of Mirazid® and myrrh volatile oil on adult Fasciola gigantica”, Asian Pacific Journal of Tropical Biomedicine, Issue 6, Folder 3, Page 501–504. Edited.
  10. Osman M, El Taweel A, Shehab Y and others (2010), “Ineffectiveness of myrrh-derivative Mirazid against schistosomiasis and fascioliasis in humans”, Eastern Mediterranean Health Journal , Issue 9, Folder 16, Page 932-936. Edited.
  11. Ibrahim El‐Ashmawy, Khalid Ashry, Abeer El‐Nahas and others (2006), “Protection by Turmeric and Myrrh against Liver Oxidative Damage and Genotoxicity Induced by Lead Acetate in Mice”, Basic & clinical pharmacology & toxicology, Issue 1, Folder 98, Page 32-37. Edited.
  12. Samrat Baral, Du-Hyong Cho, Ramesh Pariyar and others (2012), “The Ameliorating Effect of Myrrh on Scopolamine-Induced Memory Impairments in Mice”, Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine. Edited.
  13. Mostafa Shalaby, Ashraf Hammouda (2014), “Analgesic, anti-inflammatory and anti-hyperlipidemic activities of Commiphora molmol extract (Myrrh)”, Journal of Intercultural Ethnopharmacology, Issue 2, Folder 3, Page 56–62. Edited.
  14. “Weight loss: 6 strategies for success”, www.mayoclinic.org, Retrieved 11-5-2020. Edited.
  15. Reyhaneh Sotoudeh, Mousa-Al-Reza Hadjzadeh, Zahra Gholamnezhad and others (2019), “The anti-diabetic and antioxidant effects of a combination of Commiphora mukul, Commiphora myrrha and Terminalia chebula in diabetic rats”, Avicenna Journal of Phytomedicine, Issue 5, Folder 9, Page 454-464. Edited.
  16. ^ أ ب ت “Myrrh”, www.medicinenet.com, Retrieved 11-5-2020. Edited.
  17. ^ أ ب ت “Myrrh”, www.emedicinehealth.com, Retrieved 11-5-2020. Edited.
  18. “MYRRH”, www.rxlist.com, Retrieved 11-5-2020. Edited.
  19. “Commiphora myrrha – (Nees) Engl.”, www.pfaf.org, Retrieved 10-5-2020. Edited.
  20. ^ أ ب ت Marsha McCulloch (4-1-2019), “11 Surprising Benefits and Uses of Myrrh Oil”، www.healthline.com, Retrieved 11-5-2020. Edited.
  21. S Rapper, S Vuuren, G Kamatou and others (2012), “The additive and synergistic antimicrobial effects of select frankincense and myrrh oils – a combination from the pharaonic pharmacopoeia”, Letters in Applied Microbiology , Issue 4, Folder 54, Page 352-358. Edited.
  22. Cathy Wong (29-11-2019), “The Health Benefits of Myrrh Essential Oil”، www.verywellhealth.com, Retrieved 11-5-2020. Edited.
  23. Dania Al-Jaroudi, Ouhoud Kaddour, Nahla Al-Amin (2016), “Risks of Myrrh usage in pregnancy”, JBRA Assisted Reproduction, Issue 4, Folder 20, Page 257-558. Edited.






اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب