طريقة استخدام زيت الزيتون للبشرة والشعر
زيت الزيتون
يعدّ زيت الزيتون من أهمّ وأفضل المصادر الغذائية الطبيعية؛ حيث يدخل في إعداد معظم المأكولات والأطباق، هذا إلى جانب القيمة الغذائية العالية له؛ حيث يمدّ الجسم بالكثير من العناصر الغذائية المفيدة، وبهذا يساعد على تقليل خطر الإصابة بالكثير من الأمراض، وسوف نتحدث فيما يأتي عن أبرز فوائد زيت الزيتون العامة، وبعض الخلطات المفيدة التي يمكن تحضيرها من خلاله.
طريقة استخدام زيت الزيتون للبشرة
- خلط ثلاث ملاعق من زيت الزيتون مع نصف كوب من السكر الخشن، وملعقتين من العسل النقي، ووضع الخليط على الوجه أو أي مكان من الجسم؛ لتقشير الخلايا الجلدية الميتة وإزالتها.
- خلط أربع ملاعق كبيرة من زيت الزيتون، وثلاث ملاعق من الملح، ووضع الخليط على الوجه للتقليل من الحبوب والبثور.
- مزج ملعقة من زيت الزيتون وأخرى من العسل، ووضع الخليط الناتج وتركه على الوجه لمدة تتراوح ما بين خمس عشرة إلى عشرين دقيقة لترطيبه، وغسله جيداً بالماء البارد.
- كميات متساوية من زيت الزيتون والعسل وعصير الليمون، ووضع الخليط الناتج على الوجه، وتدليكه بحركات دائرية للتقليل من الحبوب، وإعطاء البشرة نضارة كبيرة.
- خفق بيضة مع نصف ملعقة من الزيت، وملعقة من الحليب كامل الدسم، وربع ملعقة من الملح، ووضعه على البشرة للتخفيف من التجاعيد.
طريقة استخدام زيت الزيتون للشعر
- وضع كمية كافية من زيت الزيتون في اليدين، وتدليك الشعر به ابتداءً من الجذور وفروة الرأس وصولاً للأطراف، والاستمرار بذلك لمدة دقيقتين، وتركه على الشعر لمدة ثلاثين دقيقة، ويفضل عمل ذلك قبل النوم وشطف الشعر في صباح اليوم الثاني.
- وضع ملعقتين من الزيت على نار هادئة، وإضافة ملعقة من زيت جوز الهند، وحوالي ست إلى ثماني أوراق من الكاري، والانتظار حتى يتغيّر لون الخليط لكن دون أن يصبح أسود، وبعد أن يبرد يُصفّى ويُوضع في وعاء، بحيث يمكن استخدامه مرّتين أسبوعياً.
- خلط ما يتراوح ما بين خمس إلى سبع حبات من الثوم، وملعقتين من الزيت على درجة حرارة متوسطة، إلى أن يصبح لون الثوم عسليّاً، وتحريك الزيت بشكلٍ جيد، ثمّ إضافة ملعقة من فيتامين هـ، وتدليك الشعر وفروة الرأس بالخليط جيداً قبل التوجه للنوم، وغسله بالشامبو صباح اليوم الثاني.
فوائد زيت الزيتون
- التخفيف من الإمساك وذلك من خلال تناوله مباشرةً عن طريق الفم.
- تقليل الكوليسترول ومعدل ضغط الدم عند ارتفاعهما.
- المساهمة في تقليل مرض السكّري، والتقليل من تعرض مرضى السكّري للكثير من الأمراض كتصلب الشرايين.
- التخفيف من الصداع النصفي.
- التقليل من آلام مرضى هشاشة العظام والتهاب المفاصل.
- التقليل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، أبرزها سرطان الثدي، والقولون، والمستقيم إضافةً لسرطان المبايض.
