X
X


موقع اقرا » صحة » أمراض معدية » طرق علاج السالمونيلا

طرق علاج السالمونيلا

طرق علاج السالمونيلا


العلاج الطبي للسالمونيلا

هل تسبب السالمونيلا القيء؟ تشكل عدوى السالمونيلا إحدى الأسباب الشائعة لحدوث الإسهال، كما قد تظهر أعراض مرضية أخرى كتقلصات البطن والقيء، التي تستمر من 4 إلى 6 أيام، بينما يحتاج الشفاء من السالمونيلا إلى أسبوعين،[١] حيث تحدثت الدكتورة سارة فانكهاوزر الأستاذة المساعدة في علم الأحياء في كلية أكسفورد في جامعة إيموري في جورجيا، “ بأن حالات الإصابة بالسالمونيلا تصل إلى ذروتها في منتصف سبتمبر، بسبب ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، والتي تخلق بدورها ظروفًا بيئيةً مثالية لنمو السالمونيلا“،[٢] ليتم علاجها على النحو الآتي:[١]

  • يمكن لبعض الأشخاص أن تختفي لديهم العدوى، ويمتثلون للشفاء دون علاج.
  • يحتاج بعض المرضى إلى رعاية طبية عاجلة في المستشفى.

ينتج عن عدوى السالمونيلا حدوث الإسهال وتقلصات البطن والقيء، ويمكن أن تختفي من تلقاء نفسها، بينما في حالات أخرى قد تحتاج إلى العلاج داخل المستشفى.

تعويض السوائل

كيف يتم تعويض السوائل في حالة السالمونيلا؟ ينتج عن عدوى السالمونيلا أعراض القيء والإسهال، لذلك يجب على الشخص المصاب المحافظة على رطوبة جسمه قدر الإمكان، من خلال القيام بزيادة معدل شرب السوائل كالماء والحساء،[٣]بالإضافة إلى تناول محاليل الجفاف،[٤] وذلك لتعويض أهم الإلكتروليتات والأيونات التي تشمل على ما يأتي:[٥]

يجب على الشخص المصاب تعويض السوائل والأيونات المهمة للجسم كالصوديوم والبوتاسيوم والكلوريد التي يفقدها بسبب القيء والإسهال.

الأدوية المضادة للإسهال

لماذا يستخدم دواء اللوبراميد؟ يحتاج الشخص المصاب بعدوى السالمونيلا في بعض الأحيان للعلاج الطبي المتمثل بتناول الأدوية المضادة للإسهال، والتي تشمل على دواء اللوبراميد، كما يقوم الطبيب المختص بتحديد ما المناسب للمريض بناءً على حالته الصحية، لكون هذه الأدوية تمتلك تأثيرات إيجابية وسلبية تعتمد على العدوى، وهي على النحو الآتي:[٣]

  • تستطيع الأدوية المضادة للإسهال تخفيف شدة ألم البطن المصاحبة لعدوى السالمونيلا.
  • قد تطيل مضادات الإسهال من الفترة الزمنية التي يكون فيها الشخص مصاب من الإسهال الناتج عن العدوى.

تعمل أدوية مضادات الإسهال على تخفيف شدة ألم البطن المصاحبة لعدوى السالمونيلا، ومع ذلك قد ينتج عنها إطالة مدة إصابة الشخص بالإسهال الناتج عن العدوى.

المضادات الحيوية

هل من الآمن استخدام المضادات الحيوية دومًا في حالة السالمونيلا؟ يتحدث الدكتور إيان بلامب عالم الأوبئة الطبية، “ بأنّ عدوى السالمونيلا ينتج عنها نوبات من الإسهال قد تستمر لعدة أيام، حيث يتمكن هؤلاء المرضى التشافي دون استخدام المضادات الحيوية“،[٦] ومع ذلك قد تستخدم بعض المضادات الحيوية الفموية لعلاج هذه العدوى كالفلوروكينولونات المخصص للبالغين والأزيثروميسين للأطفال، بالإضافة إلى السيفترياكسون،[٧] للحالات الخاصة الآتية:[٨]

  • الأطفال الرضع، والأشخاص البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.
  • الأشخاص المصابين باضطرابات وضعف في جهاز المناعة، والتي تتضمن مرضى السرطان.
  • الأشخاص المصابين بحالات مرضية معينة، والتي تشمل الإسهال الشديد والحمى المرتفعة.
  • انتقال تواجد البكتيريا إلى مجرى الدم.

ولا بد من التأكيد على أن أي علاج يجب أن يكون تحت إشراف الطبيب، كما قد يحتاج المريض إلى العلاج لفترة زمنية تُقارِب 10-14 يوم،[٩] ومع ذلك لا ينصح باستخدام المضادات الحيوية للحالات البسيطة أو المتوسطة لدى الأفراد الأصحاء،[٥] ويرجع السبب في ذلك إلى أن العلاج بالمضادات الحيوية قد ينطوي عليه بعض المخاطر والآثار الجانبية، بما في ذلك الأمور الآتية:[٣]

  • احتمالية عودة الأعراض المرضية، وانتكاس الحالة الصحية للشخص.
  • إطالة المدة الزمنية التي تتواجد فيها العدوى البكتيرية داخل جسم الإنسان.
  • يمتلك المريض بسبب ذلك القدرة على إصابة الآخرين بعدوى السالمونيلا فترةً أطول.

تمتلك المضادات الحيوية تأثيرات فعالة فيما يتعلق بعلاج أعراض السالمونيلا لدى بعض الأشخاص ضمن ظروفٍ صحية معينة، والذي يقوم الطبيب المختص بالإشراف عليها.

مسكنات الألم

ما فائدة الآيبوبروفين في علاج السالمونيلا؟ ينتج عن عدوى السالمونيلا العديد من الأعراض المرضية التي تظهر على المصاب، وبالتالي قد يحتاج حينئذٍ لتناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية كالآيبوبروفين، لما لها من تأثيرات علاجية فعالة على النحو الآتي:[٣]

  • تخفيف شدة آلام الجسم.
  • تقليل معدل تواجد الأعراض المرضية.

تساعد مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية كدواء الآيبوبروفين، في تخفيف آلام الجسم، وتقليل معدل تواجد الأعراض المرضية المصاحبة لعدوى السالمونيلا.

البروبيوتيك

ما مخاطر استخدام البروبيوتيك؟ يستخدم البروبيوتيك لتهدئة التهابات الأمعاء التي تنتج عن عدوى السالمونيلا،[٣] حيث إنّ البروبيوتيك عبارة عن كائنات دقيقة حية، تقوم بمنح فوائد صحية للشخص، متمثلة في الوقاية أو حتى في العلاج عدوى السالمونيلا، من خلال آليات عمل البروبيوتيك التي تمارس فيها تأثيرها العلاجي، على النحو الآتي:[١٠]

  • لها العديد من الآليات غير المناعية، وتشمل على ما يأتي:
    • المحافظة على استقرار الحاجز المخاطي الخاص بالأمعاء.
    • إفراز المواد المضادة للميكروبات الضارة.
  • تعديل بعض الاستجابات المناعية داخل جسم الشخص المصاب بالسالمونيلا.

ولأنّ استخدام المضادات الحيوية قد لا يفيد في علاج سلالات معينة من السالمونيلا في بعض الأحيان، كان هناك حاجة لوجود علاجات أخرى بديلة، بما في ذلك استخدام الكائنات الحية الدقيقة المتمثلة بالبروبيوتيك[١١]، وقد يستغرق هذا النوع من العلاج ما يقارب 15 يومًا[١٢]، ومع ذلك هناك بعض المخاطر من استخدامها، بسبب قدرتها على أن تكون ما يأتي:[١١]

  • إحدى مسببات وجود العدوى الانتهازية.
  • احتمالية تسببهم بحدوث مقاومة ضد المضادات الحيوية.

تفيد البروبيوتيك في تهدئة التهابات الأمعاء الناجمة عن السالمونيلا، ومع ذلك يجب القيام باستشارة الطبيب المختص للتاكد من مدى فعاليتها للحالة المرضية الخاصة بالشخص.

العلاج المنزلي للسالمونيلا

ما هي الطرق المنزلية المستخدمة في علاج السالمونيلا؟ يتحدث الدكتور دانيال فيكوري أخصائي طب الأسرة في بيدمونت، ” بأنه في حال تعرض الشخص لتسمم غذائي ما، فعليه الاعتناء بنفسه، مع أهمية بقاء الجسم رطبًا والقيام بتناول الأطعمة الخفيفة، التي تسرع من عملية الشفاء“،[١٣] لذلك فإنّ نمط الحياة الصحي واستخدام العلاجات المنزلية التي تضمن عدم تعرض الشخص للجفاف، تساعد في تخفيف الأعرض المرضية المصاحبة لعدوى السالمونيلا.[١٤]

تتواجد مجموعة من العلاجات المنزلية البسيطة التي من شأنها تخفيف أعراض عدوى السالمونيلا، والتي تشمل الراحة وشرب السوائل وتناول الأطعمة الخفيفة.

شرب السوائل

ما المشروبات الممنوعة في حالة إصابة الشخص بالسالمونيلا؟ تختفي الأعراض لدى معظم المصابين بالسالمونيلا في غضون 4 إلى 7 أيام، من تلقاء نفسها دون الحاجة إلى علاج، ومع ذلك في أثناء فترة الإصابة بالعدوى لابد من شرب الكثير من السوائل لتعويض ما تم فقده بسبب الإسهال،[٨] والتي تشمل الشوربات الخفيفة وغير الدهنية، مع أهمية تجنب شرب ما يأتي:[١٥]

  • المشروبات الغازية.
  • المشروبات السكرية، بما في ذلك عصير الفاكهة.
  • الحليب.
  • الكحول.

يجب القيام بشرب الكثير من السوائل والشوربات الخفيفة وغير الدهنية في حالة الإصابة بعدوى السالمونيلا، من أجل تعويض ما تمّ فقده بسبب الإسهال.

تناول الأطعمة الخفيفة

ما هي حمية BRAT؟ يشير المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى “ إلى أن تناول بعض الأطعمة قد يؤدي إلى تفاقم أعراض السالمونيلا كالإسهال، ولذلك يجب اتباع نظام غذائي معتدل ولطيف“، حيث يستطيع الشخص اتباع حمية BRAT التي تحتوي على كل من الموز والأرز وعصير التفاح والخبز المحمص، لتخفيف أعراض السالمونيلا، كما يجب تجنب تناول الأطعمة الآتية:[٣]

يساعد اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن على تخفيف أعراض السالمونيلا، ومن المهم أيضًا تجنب تناول الأطعمة الدهنية والمقلية ومنتجات الألبان.

الوسائد الدافئة

ما النصائح الواجب مراعاتها عند استخدام الوسائد الدافئة لعلاج السالمونيلا؟ تمتلك الوسائد الدافئة القدرة على زيادة تدفق الدم إلى المناطق المؤلمة، حيث يميل العلاج الحراري إلى تقليل التشنجات وارتخاء كل من العضلات والأربطة والأوتار،[١٦] ومع ذلك فإن تأثير الوسائد الدافئة تختلف من شخص لآخر فيما يتعلق بعلاج عدوى السالمونيلا على النحو الآتي:[٣]

  • يساعد استخدام الوسادة الدافئة في تخفف آلام وتقلصات البطن.
  • يمكن لاستخدام الوسائد الدافئة أن يكون غير مريح لجميع الأشخاص المصابين بالقيء والإسهال الناتج عن السالمونيلا.
  • في حال عدم ملاحظة أي تحسن بعد استخدام الوسائد الدافئة، فيجب حينئذٍ التوقف عن استخدامها، لأن الشخص لن يتعافى من خلال تطبيق وسيلة غير مريحة له.

ومع أنّ الوسائد الدافئة تعد وسيلة فعالة في إدارة الألم والتخلص منه، ولكنها قد تشكل مصدر خطر في الوقت ذاته، فاستخدامها بشكل غير صحيح، قد ينتج عنه مجموعة من المخاطر الصحية، لذلك يجب مراعاة مجموعة من المحاذير على النحو الآتي:[١٧]

  • تجنب وضع الوسائد الدافئة على البشرة مباشرة، حيث إنه يجب لفها بمنشفة قبل وضعها على الجل، من أجل تجنب الحروق.
  • تجنب استخدام الوسائد الدافئة عند النوم.
  • تجنب وضع الوسائد الدافئة على الجلد التالف.

تعمل الوسائد الدافئة على زيادة تدفق الدم إلى المناطق المؤلمة، كما من المهم معرفة أن تأثير هذه التقنية يختلف من شخص لآخر فيما يتعلق بعلاج السالمونيلا.

الراحة

ما أهمية الراحة فيما يتعلق بعلاج السالمونيلا؟ يتعافى العديد من الأشخاص من عدوى السالمونيلا وأعراضها المرضية من خلال القيام بالراحة وشرب كمية كافية من السوائل فقط، ومن ثم تهدأ الأعراض ليتمكن الجسم بعد ذلك من الشفاء، كما تتضمن تقنيات الراحة المتبعة في هذا المجال على ما يأتي:[٣]

  • محاولة قيام الشخص بتخفيف العبء المتراكم عليه.
  • الحصول على قسط كبير من الراحة والاسترخاء.

تخلص المصاب من الأعباء المتراكمة عليه والحصول على المزيد من الراحة والاسترخاء يفيد مريض السلامونيلا كثيرًا.

علاج السالمونيلا عند الأطفال

ما أهمية إعطاء الطفل محلول الإلكتروليت فيما يتعلق بعلاج عدوى السالمونيلا؟ تحدث عدوى السالمونيلا نتيجة تلامس الطعام أو الماء مع البراز الذي يكون من الأشخاص أو الحيوانات المصابة، حيث يمكن أن تستمر عدوى السالمونيلا من 5 إلى 7 أيام لدى الأطفال، والتي يمكن علاجها على النحو الآتي:[١٨]

  • يتم استخدام أدوية المضادات الحيوية التي يقوم الطبيب المختص بوصفها للطفل، بناءً على حالته المرضية، كما يجب الاستمرار على هذا العلاج حتى انتهاء الكمية المطلوبة[١٨]، كما يُنصح بأن يخضع الطفل لفترة علاجية تمتد بين 7-10 أيام [١٩]، ومع ذلك قد ينتج عن تناول المضادات الحيوية بقاء أعراض السالمونيلا لفترة أطول.[١٨]
  • يمكن للطبيب في بعض الأحيان أن يصف أدوية مضادة للإسهال، ومع ذلك فهي لا تعطى في جميع الحالات، لأنها قد تجعل الأعراض المرضية تستمر لفترة زمنية أطول، كما وقد تقلل من قدرة الجسم على التخلص من عدوى السالمونيلا.[١٨]
  • أهمية إعطاء الطفل وتزويده بالكثير من الماء أو محلول الإلكتروليت ليشربها، الأمرالذي يساعد على منع إصابة الطفل بالجفاف.[١٨]

تتواجد مجموعة من العلاجات الطبية والمنزلية التي تساعد في نخفيف أعراض عدوى السالمونيلا عند الأطفال، مع أهمية استشارة الطبيب المختص قبل ذلك.

هل يمكنك وقاية نفسك من السالمونيلا؟

كيف يستطيع الشخص حماية نفسه من الإصابة بالسالمونيلا؟ يمكن أن تختبئ السالمونيلا في مجموعة متنوعة من الأطعمة وعلى الأسطح، ومع ذلك يستطيع الشخص القيام بالكثير من الأمور المهمة التي من شأنها المساعدة في ضمان بقاء البكتيريا بعيدة، حيث تتضمن هذه الخطوات البسيطة على ما يأتي:[٢٠]

  • يفضل تجنب غسل الدواجن النيئة أو اللحوم أو البيض، قبل القيام بعملية الطهي.
  • تبريد الأطعمة بطريقةٍ صحيحةٍ، قبل القيام بطهيها، أو حتى بعد تحضيرها.
  • تجنب تناول كل من البيض أو اللحوم، التي تكون نيئةً أوغير مطبوخة بشكلٍ كاف.
  • القيام بغسل الفواكه والخضروات النيئة بشكلٍ جيد قبل تناولها، كما يفضل تقشيرها إن أمكن.
  • المحافظة على تنظيف جميع أسطح المطبخ بشكلٍ جيد، قبل القيام بتحضير المأكولات الغذائية عليها.
  • تجنب تناول أو شرب أي أطعمة غذائية أو مشروبات، قد تحتوي بداخلها على حليب غير مبستر بشكلٍ جيد.
  • يجب على الشخص أن يغسل يديه جيدًا، باستخدام الصابون والماء الدافئ قبل وبعد تناول الطعام، كذلك بعد لمس الحيوانات وكل ما يتعلق بها من ألعاب والمكان التي تتواجد فيه
  • تجنب خلط الطعام المطبوخ والمجهز للأكل، مع الأطعمة النيئة، كما يجب تجنب استخدام الأواني نفسها لكلتا الحالتين.
  • يجب القيام بطبخ اللحوم بما يتلائم مع درجة الحرارة الصحيحة والمناسبة لذلك، من خلال استخدم مقياس حرارة الطعام.
  • يجب تجنب تحضير الأطعمة والمشروبات للأشخاص الآخرين، في حال كان الشخص مصابًا بأعراض التقيؤ أو الإسهال.

يستطيع الشخص أن يقي نفسه من التعرض لعدوى السالمونيلا، من خلال اتباع مجموعة من النصائح البسيطة المتمثلة بالمحافظة على النظافة العامة لمختلف أمور الحياة.

هل يمكن علاج السالمونيلا بالأعشاب؟

ما تأثير زيوت الأعشاب الطبيعية في علاج السالمونيلا؟ تتواجد بعض الزيوت المستخرجة من الأعشاب الطبيعية والتي تمتلك فعاليةً مضادة للجراثيم، عندما يتم وضعها على الأطعمة والأسطح المختلفة، حيث إنها لا تعد علاجًا بحد ذاتها، ولكنها تعمل على تطهير تلك الأسطح والطعام، وتقديم الحماية ضد بعض سلالات بكتيريا السالمونيلا، حيث تشمل الأعشاب التي يتم استخراج الزيوت منها ما يأتي:[٢١]

لمعرفة المزيد عن دور الأعشاب، يمكنك قراءة المقال الآتي: علاج السالمونيلا بالأعشاب: حقيقة أم خرافة قد تضرك؟

يمكن لبعض الزيوت المستخرجة من الأعشاب الطبيعية أن يتم وضعها على الأطعمة أو الأسطح من أجل تطهيرها وحمايتها، وبالتالي تقليل فرصة الإصابة بالسالمونيلا.

المراجع[+]

  1. ^ أ ب “All you need to know about salmonella”, medicalnewstoday, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  2. “What Is Salmonella?”, livescience, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ د “How Salmonella Is Treated”, verywellhealth, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  4. “All you need to know about salmonella”, medicalnewstoday, Retrieved 19/1/2021. Edited.
  5. ^ أ ب “Salmonella (non-typhoidal)”, who, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  6. “CDC Warns of ‘Super’ Salmonella in Beef, Cheese”, webmd, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  7. “Salmonella”, cdc, Retrieved 19/1/2021. Edited.
  8. ^ أ ب “Salmonella: Management and Treatment”, clevelandclinic, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  9. “Salmonella Infection (Salmonellosis) Treatment & Management”, medscape, Retrieved 19/1/2021. Edited.
  10. “Probiotics: An alternative strategy for combating salmonellosis: Immune mechanisms involved”, sciencedirect, Retrieved 19/1/2021. Edited.
  11. ^ أ ب “Salmonella infection – prevention and treatment by antibiotics and probiotic yeasts: a review”, pubmed, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  12. “A Five-Strain Probiotic Combination Reduces Pathogen Shedding and Alleviates Disease Signs in Pigs Challenged with Salmonella enterica Serovar Typhimurium”, aem.asm, Retrieved 20/1/2021. Edited.
  13. “How to treat food poisoning”, piedmont, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  14. “Salmonella infection”, mayoclinic, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  15. “Salmonella”, healthnavigator, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  16. “How to Make a Homemade Heating Pad”, healthline, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  17. “Heating Pads for Back Pain: Benefits and Best Practices”, healthline, Retrieved 19/1/2021. Edited.
  18. ^ أ ب ت ث ج “Salmonella Infection (Salmonellosis) in Children”, ucsd, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  19. “Management Guideline for Non-typhoidal Salmonellosis in Children”, childrens.health, Retrieved 20/1/2021. Edited.
  20. “Salmonella (Salmonellosis)”, webmd, Retrieved 18/1/2021. Edited.
  21. “Multidrug-Resistant Salmonella Poisoning in 15 States”, draxe, Retrieved 18/1/2021. Edited.






X
X
X

اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب