التلوث وعلاقته بالموت المبكر
التلوث مسؤول عن 16% من الوفيات المبكرة على الصعيد العالمي.
تقرير حول التلوث واثره على البشرية
- التلوث هو السبب الجذري للكثير من الأمراض والاضطرابات التي تصيب البشرية، يمكن منعه تماما.
- قام أحد العلماء بكتابة تقرير يتضمن أول تحليل عالمي لآثار التلوث في الهواء، والماء، والتربة وبيئة العمل.
- تتضمن التقرير ايضا اكتشاف التكاليف الاقتصادية والظلم الاجتماعي الناتج عن التلوث.
- يتضمن التقرير حلولا وتوصيات بكيفية حل المشكلة، وهو يتضمن أمثلة ودراسات لحالات نجاح مكافحة التلوث.
نتائج تقرير التلوث واثره
- يسبب التلوث 16٪ من جميع الوفيات على مستوى العالم.
- كانت الأمراض الناجمة عن التلوث في عام 2015 مسؤولة عن ما يقدر بنحو 9 ملايين حالة وفاة مبكرة (أي 16 في المائة من جميع الوفيات في جميع أنحاء العالم) و
- .مسؤولة عن ثلاثة أضعاف الوفيات من الايدز والسل الرئوي والملاريا مجتمعة.
- مسؤولة عن حالات الوفاة 15 مرة أكثر من جميع الحروب وغيرها من أشكال العنف.
- التلوث يقتل عددا أكبر من الناس من التدخين والجوع والكوارث الطبيعية.
- في بعض البلدان يمثل هذا المعدل وفاة واحدة من بين كل أربع وفيات.
- التلوث يقتل الفقراء والضعفاء بشكل غير متناسب.
- 92 في المائة من الوفيات المتصلة بالتلوث تحدث في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
- داخل البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل يكون عدد ضحايا التلوث أكبر في المجتمعات الفقيرة والمهمشة.
- يواجه الأطفال أعلى المخاطر لأن التعرض ولو بكميات صغيرة للمواد الكيميائية في الرحم و في مرحلة الطفولة المبكرة قد يؤدي إلى الإصابة بمرض مدى الحياة والإعاقة والوفاة المبكرة.
- التلوث يسبب ايضا انخفاض في فرص التعلم والكسب.
- يرتبط التلوث ارتباطا وثيقا بتغير المناخ والتنوع البيولوجي.
- يشكل احتراق الوقود الأحفوري في البلدان ذات الدخل المرتفع و حرق الكتلة الحيوية في البلدان المنخفضة الدخل 85% من التلوث بالجسيمات المحمولة جوا.
- الانبعاثات الرئيسية لثاني أكسيد الكربون هي من محطات توليد الطاقة التي تعمل بالفحم، ومنتجين المواد الكيميائية، وعمليات التعدين، والمركبات.
>>
تسريع عملية التحول إلى مصادر الطاقة الأنظف تقلل من تلوث الهواء و تحسن صحة الإنسان والكوكب.إقرا أيضاً:تلوث الهواء قد يدفعك للإنتحارالتلوث المروري يزيد فرصة الاصابة بالربو المزمنتلوث الطرق مرتبط بالتوحدالتلوث الجوي مرتبط بنقص وزن المولودالمصدر:
