X
X


موقع اقرا » العناية بالأم والطفل والحمل » الأمور التي تقلل من حليب الرضاعة لدى الأم

الأمور التي تقلل من حليب الرضاعة لدى الأم

الأمور التي تقلل من حليب الرضاعة لدى الأم


الأمور التي تقلل من حليب الرضاعة لدى الأم

هل من الممكن أن تعاني جميع الأمهات من انخفاض مستوى حليب الرضاعة؟ أم أن الأمر يختلف من امرأةٍ إلى أخرى؟ في الواقع تعد مشكلة انخفاض تدفق وكمية حليب الرضاعة من المشاكل التي قد تواجه بعض الأمهات المرضعات، لذا فإنه سيتم الحديث عن أهم الأسباب المتعلقة بذلك في ما يأتي:

عدم الحصول على الراحة

هل يؤدي شعور المرأة بالتعب المستمر إلى انخفاض إنتاج الحليب لديها؟ في الواقع فإنه بالرغم من عدم وجود رابط مباشر ما بين التعب الجسدي وانخفاض إنتاج الحليب، إلا أن الأمر له تأثيرٌ كبير، ويعود السبب في ذلك إلى أن شعور المرأة بالتعب الجسدي المستمر الناتج عما تسببت به الولادة من إرهاقٍ جسدي، إضافةً إلى احتياجات الطفل للرعاية المستمرة به وعدم حصولها على مقدار النوم الكافي- وهو الأمر الذي ينعكس بشكلٍ مباشر على الأم- ويؤدي إلى عدم القدرة على إرضاع طفلها بسبب التعب.[١]

ومن المعروف أن إرضاع الطفل يتناسب طرديًا مع إنتاج الحليب، لذا فإنه في حال انخفاض تكرار مرات الرضاعة لدى الأم فإنه من الطبيعي أن ينخفض تدفق إفراز الحليب لديها،[٢] وفيما يأتي أهم الطرق للحصول على الراحة اللازمة:[٣]

  • قيام الأم بأخذ قسط من الراحة والنوم أثناء فترة نوم طفلها.
  • قيام الأم بالإرضاع وهي في وضع الاستلقاء أو رفع الساقين للأعلى.
  • طلب المساعدة من الشريك أو الأقارب لرعاية الطفل فترة من الوقت حتى يتسنى لها الراحة بعض الوقت.

يؤدي شعور المرأة بالتعب المستمر بعد الولادة إلى انخفاض رغبتها وإصرارها على القيام بالرضاعة الطبيعية وبالتالي انخفاض تدفق الحليب نتيجة لانخفاض عدد مرات الرضاعة.

إهمال الصحة

كيف للإصابة ببعض أنواع العدوى أن تلعب دورًا في انخفاض مستوى تدفق الحليب؟ قد لا تلعب الإصابة بأنواع الفيروسات أو البكتيريا دورًا مباشرًا ومرتبطًا ارتباطًا فسيولوجيًا بحدوث هذا الانخفاض، إلا أن ما يرافق هذه الحالات من تعبٍ وإعياءٍ يجعل من الصعب على الأم الاستمرار في إرضاع طفلها، وبالتالي يؤدي ذلك إلى انخفاض الحليب، لذا فإنه من المهم الحفاظ على صحةٍ جسدية وذهنيةٍ جيدة منعًا للآتي:[٤]

  • الإصابة بالأمراض.
  • التعرض للتوتر الذي يؤدي إلى التأثير على الصحة أيضًا.

يلعب الحفاظ على صحةٍ جسدية ونفسيةٍ جيدة دورًا كبيرًا في الحد من حدوث الاضطرابات التي قد تؤدي إلى خفض تدفق الحليب.

الإجهاد

ما هي العلاقة بين هرمون الكوتيزول والتوتر؟ يعد هرمون الكورتيزول أحد الهرمونات التي يتم إنتاجها وإفرازها في الجسم عند تعرضه لكلٍ من الإجهاد أو التوتر، إذ يؤدي ارتفاع مستواه في الدم إلى خفض إنتاج الحليب بشكلٍ مباشر، ولتجنب حدوث ذلك فإنه يُنصح بالقيام ببعض الأمور والتي من أهمها ما يأتي:[٤]

  • استشارة الطبيب المختص للسيطرة على حالات الإجهاد أو التوتر.
  • في حال ملاحظة المرأة أو ملاحظة أحد أقاربها ظهور علامات مبكرة لاكتئاب ما بعد الولادة، أو الإجهاد والتوتر المستمر يجب مراجعة مختص نفسي لإيقاف ذلك.
  • طلب المساعدة من الأقارب والمحيطين، وعدم الإصرار على القيام بجميع المهام دون مساعدة أحد.

يؤدي إجهاد المرأة النفسي والجسدي برفع مستوى بعض هرمونات الجسم مثل هرمون الكورتيزول الذي يلعب دورًا مباشرًا في خفض إفراز الحليب.

التعرّض لجراحة ثدي سابقة

هل يختلف الأمر باختلاف المدة الزمنية للجراحة؟ في الواقع فإن تعرض المرأة لعملية سابقة في الثدي مثل استئصال الثدي أو جزءٍ منه أو تركيب زرعاتٍ داخليةٍ فيه يمكن أن يؤثر على كلٍ من القنوات والغدد الحليبية، إضافةً إلى الأعصاب المتواجدة في الثدي، ولهذا السبب فإنه كلما كانت العملية الجراحية أكثر قدمًا قل تأثيرها على إفراز الحليب، حيث يعود السبب في ذلك إلى استعادة قدرة هذه القنوات والغدد على تجديد نفسها من تلقاء نفسها.[٥]

يمكن أن تؤدي العمليات الجراحة إلى التأثير سلبًا على غدد الحليب والقنوات الحليبية، وبالتالي خفض إنتاج الحليب.

الإصابة باضطرابات هرمونية

ما هي أهم الهرمونات التي تؤثر بشكلٍ كبيرٍ على حليب الرضاعة وإفرازه؟ تلعب الهرمونات أدوارًا متكاملة من التأثيرات التي لها دورٌ في تفعيل أو تثبيط إنتاج الحليب، إذ ترتبط جميعها معًا ارتباطًا وثيقًا، لذا فإنه يجب مراجعة الطبيب في حال حدوث أي منها وذلك بهدف علاج المسبب لها وتقليل تأثيرها، ومن أهم هذه الهرمونات التي قد يؤدي حدوث اضطرابٍ فيها إلى نقص إفراز الحليب ما يأتي:[٦]

تعد الاضطرابات الهرمومنية التي ترفع من مستوى هرموني الإستروجين والبروجسترون، والاضطرابات الهرمونية التي تقلل من إفراز البرولاكتين دورًا في تثبيط إفراز الحليب وتقليل كميته.[٦]

عدم الرضاعة ليلاً

ما هي العلاقة بين الرضاعة ليلًا وزيادة إفراز الحليب؟ في الواقع من المعروف أن إفراز الحليب يرتبط ارتباطًا أساسيًا بمستوى هرمون البرولاكتين، إذ إن إنتاج المزيد من الحليب يحدث نتيجةً لزيادة إفراز البرولاكتين، ولهذا السبب فإنه يجب على الأم إرضاع طفلها ليلًا لأن طبيعة الجسم تحدث زيادةً في إنتاج هرمون البرولاكتين أثناء الليل، وبالتالي فإنه كلما زاد إرضاع الطفل ليلًا زاد إنتاج البرولاكتين والحليب تباعًا.[٧]

يزيد إنتاج هرمون البرولاكتين ليلًا، لذلك يجب على الأم الإكثار من إرضاع طفلها لتحفيز إفراز المزيد من الهرمون والحليب.

استخدام اللهاية بين الرضعات

هل يمكن إعطاء الرضيع اللهاية الأطفال عند شعوره بالجوع؟ في الواقع يجب على الأم تجنب إعطاء طفلها اللهاية في حال شعوره بالجوع وعدم مقدرتها على إرضاعه رضاعةً طبيعية، فبالرغم من أن هناك بعض الآراء الطبية التي لا تمنع استخدام اللهاية، إلا أن الطبيبة المختصة كريستل كارجل تشير قائلة: “قد يعني تقليل تحفيز ثدي الأم من قبل طفلها إلى حدوث انخفاض في إفراز الحليب”، لهذا فإن إعطاء الطفل اللهاية واستخدامها بكثرة يتسبب في تعوديه عليها وتقليل عملية الرضاعة وتحفيز ثدي الأم وبالتالي خفض مستويات الحليب لديها.[٨]

لاستخدام اللهاية تأثيرٌ غير مباشر على إفراز الحليب، حيث إن استخدامها يقلل من تكرار رضاعة الطفل من ثدي أمه وبالتالي تقليل تحفيزه لإنتاج الحليب.

صعوبة المص لدى الرضيع

هل يرتبط إفراز الحليب بضعف عضلات الفك لدى الرضيع؟ في الواقع فإنه في الوضع الطبيعي هناك ما يسمى بتأثر عملية السحب أثناء الرضاعة، وهي بدء الرضيع بعملية المص عند وصول شيءٍ إلى سقف الحلق، وتعد هذه العملية أحد العمليات التي تؤدي إلى تحفيز إفراز المزيد من الحليب في ثدي الأم، لهذا فإن وجود مشكلة في قدرة الطفل على القيام بهذه العملية قد يقلل من إفراز الحليب، ويمكن السيطرة على هذه المشكلة عن طريق متابعة ردود فعل الرضيع ومساعدته على الرضاعة بالخطوات الصحيحة بمساعدة المختصين.[٧]

يؤدي عدم قدرة الرضيع على المص بالشكل الصحيح إلى تثبيط تحفيز ثدي الأم وتقليل إفراز الحليب.

الحمل

ما هي العلاقة بين الحمل وحليب الأم المرضعة؟ تؤثر هرمونات الحمل على قدرة الجسم على إفراز الحليب، إذ لا يتوقف إفرازه كليًا إلا أنه يقل بشكلٍ ملحوظ، وفيما يأتي أهم الطرق الممكن للمساعدة في ذلك:[٣]

  • المساعدة بتدعيم وجبات الرضيع بالحليب الصناعي.
  • استشارة الطبيب المختص حول احتياجات الطفل بالتحديد منعًا لهدر المزيد من جهد الأم.

لا يمكن منع تأثير الحمل الجديد على كمية الحليب المفرزة إلا أنه يمكن للأم اتباع بعض الخطوات التي من شأنها المساعدة في ذلك.

فقر النظام الغذائي لما هو مفيد

ما هي العلاقة بين الغذاء السليم وكميات الحليب الكافية؟ في الواقع يؤثر الغذاء بشكلٍ عام على حليب الأم من حيث الكم والنوع، إذ يعود ذلك إلى سببين رئيسين، وهما كالآتي:[٣]

  • بعض أنواع الأطعمة تعمل على تحفيز إدرار الحليب وبعضها يعمل على عكس ذلك.
  • كما أن الغذاء الصحي والسليم أحد أسس الحفاظ على صحة عامةٍ سليمة، وبالتالي فإن حصول الأم على الصحية السليمة ينعكس بطبيعة الحال على حليبها من حيث الكم والنوع.

يجب على الأم المرضعة اتباع الإرشادات والأسس للتغذية الصحيحة بهدف تحسين كمية وجودة حليبها.

استخدام الأعشاب بكثرة

هل ينطبق الأمر على جميع أنواع الأعشاب والتوابل؟ في الواقع لا ضير من استخدام كمياتٍ معقولةٍ ومنطقية من الأعشاب والتوابل، إلا أن ما يثير القلق هو الإفراط في استخدامها، إذ يتراوح تأثيرها على إدرار الحليب، لكن من أهم الأعشاب التي قد تقلل من كمية الحليب عند تناولها بكثرة ما يأتي:[٣]

  • الميرمية.
  • النعناع.
  • حصى البان.
  • الزعتر.
  • الياسمين.

يجب الانتباه إلى عدم الإفراط في تناول الأعشاب، كما يجب الانتباه إلى وجود هذه الأعشاب أو مستخلصاتها في المواد التي يتم استهلاكها بشكلٍ يومي مثل بعض أنواع السكاكر أو المشروبات.[٣]

استهلاك الكثير من الكافيين

هل يؤثر الكافيين على إدرار البول؟ في الواقع فإن للكافيين تأثير مدر للبول، فبالرغم من أن تناول كميات بسيطة منه في الوضع الطبيعي لا يتسبب عادةً بحدوث جفاف الجسم، إلا أن الإفراط في تناوله فد يؤدي إلى زيادة إدرار البول ونقص سوائل الجسم،[٩] وبما أن إدرار الحليب بكمياتٍ كافية يحتاج إلى كمياتٍ وفيرة وصحيحة من الماء في جسم المرأة؛ فإن إفراطها في تناول الكافيين يؤدي إلى عدم وجود ما تحتاجه من الماء، وبالتالي نقص إفراز الحليب، لذا فإنه يجب الحد من تناوله ومحاولة تناول المشروبات منزوعة الكافيين.[٣]

يؤدي تناول الكافيين بكثرة إلى فرط إدرار البول وبالتالي جفاف الجسم وعدم حصول المرأة على ما تحتاجه من الماء لإنتاج الحليب.

تدخين السجائر

هل يؤثر النيكوتين على قدرة الرضيع على النوم؟ في الواقع فإن استهلاك الأم للمنتجات التي تحتوي على النيكوتين مثل التدخين بجميع أشكاله من شأنه أن يؤدي إلى انتقاله إلى الطفل، ويؤدي انتقاله للطفل إلى إصابته بعدة أمور منها:[١٠]

  • زيادة تهيج الطفل.
  • تعرضه للمغص والبكاء بكثرة.
  • عدم قدرته على النوم بشكلٍ كافٍ.

وبالتالي فإن حدوث هذه الأمور جميعها مع الطفل يؤدي إلى شعور الأم بعدم اكتفاء طفلها من الحليب الطبيعي مما يؤدي إلى تسريع عملية فطامه،[١٠] كما أن التدخين يؤثر سلبًا على مستوى هرمون الأوكسيتوسين المسؤول عن تسهيل خروج الحليب من الثدي.[٣]

شرب الكحول

ما هي العلاقة بين تناول المشروبات الكحولية وانخفاض كميات الحليب المفرزة؟ في الواقع يلعب تناول المشروبات الكحولية دورًا في التأثير على مستوى هرموني الأوكسيتوسين والبرولاكتين، إذ يتسبب هذا التأثير في تأخير وصعوبة خروج الحليب من الثدي، حيث إن بقاء الحليب داخل الثدي يؤدي إلى إرسال إشاراتٍ وردود فعلٍ هرمونية تتسبب في عدم إفراز المزيد من الحليب، وبالتالي فإن تكرار هذه العلمية وإبقاء الحليب لفترات طويلة داخل الثدي دون خروجه يؤدي إلى تثبيط إفراز الحليب بشكلٍ تدريجيي.[١١]

يؤدي تناول الكحول إلى التأثير سلبًا على قدرة الطفل على الرضاعة، كما أنه يؤدي إلى تأخير خروج الحليب من الثدي وبالتالي تثبيط إفراز الحليب.

تناول بعض الأدوية

ما هي الأدوية التي قد تتسبب في التأثير سلبًا على إدرار الحليب وإنقاصه؟ بالرغم من التأكيد المستمر على ضرورة استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل الشروع بتناول أي من الأدوية من قبل الأم المرضع، إلا أن هناك بعض النساء يقمن باستخدام المنتجات الدوائية التي لا تحتاج إلى وصفةٍ طبية دون استشارة الطبيب أو الصيدلاني، إذ يعد ذلك أمرًا خاطئًا لعدة أسبابٍ منها تأثير بعض هذه الأدوية على إنتاج الحليب، ومن أهم هذه الأدوية تلك التي تحتوي على مادة السودوإفدرين، ومن الأصناف العلاجية الشائعة التي تحتوي عليه ما يأتي:[٣]

  • بعض أدوية الحساسية.
  • بعض أصناف الأدوية التي تستخدم للسيطرة علىنزلات البرد.
  • بعض أصناف الادوية التي تستخدم لعلاج التهاب الجيوب الأنفية.

تؤدي بعض المواد الفعالة في بعض الأصناف الدوائية إلى خفض إنتاج الحليب وتأخير عملية خروجه من الثدي، الأمر الذي ينعكس سلبًا على إدراره وعدم إنتاج المزيد منه، لهذا فإنه يجب استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل استخدام أي دواء حتى تلك التي لا تحتاج إلى وصفةٍ طبية.

تناول حبوب منع الحمل

هل جميع أنواع حبوب منع الحمل قد تؤدي بالضرورة إلى خفض إنتاج وإفراز الحليب لدى الأم؟ في الواقع تعد حبوب منع الحمل الهرمونية والتي تحتوي بشكلٍ خاص على هرمون الإستروجين من الأصناف التي تؤدي إلى تثبيط إفراز الحليب لدى العديد من النساء، إذ إن لهذا الهرمون تأثيرٌ سلبي على إنتاج الحليب، كما وأنه يلعب دورًا في تثبيط هذه العملية، لهذا فإنه في حال رغبة الأم المرضعة باستخدام وسيلة منع حملٍ يمكنها -بعد استشارة مقدم الرعاية الصحية المختص- استخدام أحد الطرق الآتية:[١٢]

  • الحواجز الغشائية بأنواعها المختلفة.
  • اللولب الرحمي بأنواعه المختلفة.
  • المنتجات الموضعية التي لها القدرة على قتل الحيوانات المنوية.
  • استخدام طريقة العزل الطبيعية في منع الحمل.
  • استخدامحبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجسترون فقط ولا تحتوي على الإستروجين.

يمكن لهرمون الإستروجين التسبب بخفض إفراز الحليب لدى نسبة كبيرة من النساء، لذا يُنصح باستخدام طرق منع حملٍ أخرى بعد استشارة مقدم الرعاية الصحية المختص.

نصائح لزيادة حليب الرضاعة لدى الأم

هل تستجيب أجسام جميع النساء إلى طرق تحفيز إدرار الحليب بنفس الطريقة؟ في الواقع يختلف الأمر من امرأةٍ إلى أخرى إذ يعتمد ذلك على طبيعة الأجسام المختلفة، إلا أن هناك مجموعة من الطرق التي يمكنها أن تساعد في زيادة حليب الأم المرضعة لدى العديد من النساء، ومن أهم هذه الطرق ما يأتي:[١٣]

  • تكرار عملية الرضاعة بشكلٍ مكثف.
  • سحب حليب الثدي باستخدام الشفاط اليدوي في فترات ما بين الرضاعة.
  • التأكيد على إرضاع الطفل من جهتي الثدي وعدم التركيز على جهة واحدة.
  • تناول بعض الأطعمة أو المكملات الغذائية التي تحتوي على ما تحتاجه الأم من مغذيات.
  • تناول كميات كافية من الماء.
  • تجنب التعرض للضغوط النفسية.
  • علاج الحالات المرضية التي تتسبب في خفض إدرار الحليب.
  • إيقاف الأدوية المسببة لتثبيط إدرار الحليب.
  • تجنب تناول كل من المشروبات الكحولية والتدخين بأشكاله.

يمكن للأم المرضعة اتباع بعض القواعد الأساسية والعامة التي تساعد في زيادة إدرار الحليب والحد قدر المستطاع من العوامل التي تؤدي إلى انخفاض هذا الإدرار.

فيديو عن أسباب قلة حليب الأم المرضع

في هذا الفيديو تتحدث مستشارة الرضاعة الطبيعية الدكتورة فاتن تميم حول أسباب قلة حليب الأم المرضع.[١٤]

المراجع[+]

  1. “How to Cope With Postpartum Fatigue”, verywellfamily, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  2. “low milk supply”, wicbreastfeeding, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ د “Common Causes of a Decreasing Breast Milk Supply”, verywellfamily, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  4. ^ أ ب “4 factors that can decrease breast milk supply – and how to replenish it”, utswmed, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  5. “Breast Surgery”, cdc, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  6. ^ أ ب “Lactation suppression”, pubmed, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  7. ^ أ ب “The physiological basis of breastfeeding”, ncbi, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  8. “Breastfeeding Moms: Don’t Feel Guilty About Giving Your Newborn a Pacifier”, healthline, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  9. “Nutrition and healthy eating”, mayoclinic, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  10. ^ أ ب “Smoking While Breastfeeding: What Are the Risks?”, womensmentalhealth, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  11. “Drinking Alcohol and Breastfeeding”, llli, Retrieved 26/4/2021. Edited.
  12. “Birth Control”, llli, Retrieved 25/4/2021. Edited.
  13. “5 Ways to Increase Breast Milk Production”, healthline, Retrieved 26/4/2021. Edited.
  14. “أسباب قلة حليب الأم المرضع”, youtube.com, Retrieved 16-01-2020.






X
X
X

اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب