X
X



اقتباسات عن الاعتذار

اقتباسات عن الاعتذار


اقتباسات عن الاعتذار

  • ندى العمير: الاعتذار ليس حلاً عندما تُقرّر تكرار نفس الخطأ بعد كل اعتذار.[١]
  • جبران خليل جبران: الاعتذار لا يعني أنّك على خطأ فقط، بل يعني أنك تقدّر العلاقة مع الآخرين وتمنحها أهمية كبيرة.[١]
  • جي كي شسترتون: الاعتذار البارد يعتبر إهانة ثانية.[١]
  • لقمان الحكيم: إيّاك وكثرة الاعتذار، فإن الكذب كثيرًا ما يُخالط المعاذير.[١]
  • أحلام مستغانمي: في الاعتذار عودة الى الطفولة. [٢]
  • نبال قندس: رسائل الاعتذار الباردة لا تُجدي نفعًا مع قلب احترق.[١]
  • أم عبد الرحمن أحمد يوسف: نحن أمة لا نجيد فن الاعتذار، فعندما نعتذر نعتذر اعتذارًا مزيفًا، مثل: أنا آسف ولكن..، أنا آسف لأنّك لم تفهمني.[١]
  • نجيب محفوظ: من الأخطاء ما لا يجدي معه الاعتذار.[١]
  • فاروق يوسف: هذه التأملات واليوميات هي إذًا جزء طويل من اعتذار طويل، وحده النسيان يفقه مغزاه.[١]
  • جورج برنارد شو: إذا كان الاعتذار ثقيلاً على نفسك، فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين أيضًا.[١]
  • جان بول سارتر: كان يحب أن يُريها لوحات جميلة، أفلامًا جميلة وأشياء جميلة، لأنه لم يكن جميلًا، وكان ذلك بمثابة الاعتذار.[١]
  • أحلام مستغانمي: ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يومًا احترام نفسك وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكرارًا لها واحتقارًا لك.[١]
  • غوستايف فلوبير: لا أحد يستحق الاعتذار إلا نفسي على سوء اختياري لبعض الأشخاص .[١]
  • جبران خليل جبران: الاعتذار عن الخطأ، لا يجرح كرامتك بل يجعلك كبيرًا في نظر من أخطأت بحقه.[١]
  • مارغريت ميتشل: بمجرد ما نؤجل تقديم الاعتذار يصبح الأمر أكثر صعوبة إلى أن يصير في النهاية مستحيلًا.[١]
  • روبرت فروست: الاعتذار يزيل نصف الوجع والنصف الآخر تحتفظ به الذاكرة بصمت.[١]
  • صباح الدين علي: الكلام معك، والتحدث عن أشياء كثيرة، والنقاش، والجدال فالخصام، والاعتذار والتصافي من جديد، كل هذا سيجعلني مسرورة بالتأكيد، لكن الحب؟ لا أقدر على ذلك.[١]
  • علي بن أبي طالب: إعادة الاعتذار تذكير بالذنب.[١]
  • باولو كويليو: ازرعوا في أطفالكم دائمًا ثلاث ثقافات: الاعتذار والمحبة والشكر، فمجتمعنا مجحف بها جدًا.[١]
  • كيمبرلي جونسون: لا تفسد الاعتذار بالتبرير.[١]
  • راندي بوتش: إنّ الاعتذارات التي يقدمها أصحابها مفتقدة إلى العاطفة الصادقة أو غير نابعة من القلب لهي أسوأ من عدم تقديم الاعتذار مطلقًا، والسبب في ذلك هو أنّ من تُقدّم إليه الاعتذار يجد في مثل هذه النوعية من الاعتذارات غير المخلصة إهانة له، والاعتذار الذي يفتقد اللياقة بمثابة تطهير الجرح بالملح.[١]
  • شيرين طلعت: الاعتذار في غير وقته كمن يُقدّم لك قهوة باردة.[١]
  • تركي محمد الثبيتي: نحن بحاجة كبيرة لنشر ثقافة الاعتذار في مجتمعنا، فحين نُربي أبناءنا ونُعودهم على كلمات ومفردات التواضع والاعتذار ومن ثم نعلمهم كيفية الاعتذار، فهذا بلا شك يستوجب منا الإشادة بتصرف الطفل أمام الآخرين وتعزيز تلك الفضيلة فيه.[١]
  • وليام شكسبير: أربعة لا تكن قاسيًا معهم أبدًا: المرأة، والطفل، والخادم، ومَن أتاك معتذرًا.[١]
  • أم عبد الرحمن محمد يوسف: علينا أن نقدم الاعتذار بنية صادقة معترفين بالأذى الذي وقع على الآخر، كلنا نخطئ، ولكن حينما نخطئ ونعرف خطأنا يجب علينا المسارعة بالاعتذار، فذلك دليل الشجاعة والمحبة والثقة بالنفس وقوة الشخصية.[١]
  • أحلام مستغانمي: كان في عينيك دعوة لشيء ما، كان فيهما وعد غامض بقصة ما، كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب، وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.[١]
  • جون كادور:
    • الاعتذار في الوقت المناسب هو طريقك إلى التقدم.[٣]
    • نحن جيمعًا وبلا استثناء، نواجه الكثير من المواقف التي ينبغي علينا فيها تقديم اعتذار مناسب لمن أخطأنا في حقهم، ولكن العبرة ليست بكثرة الاعتذارات، فإنّ ما نحتاج إليه هو صياغة اعتذارات فعالة من شأنها مساعدتنا في إعادة علاقتنا المتصدعة إلى سابق عهدها وخلق فرص جديدة لتنميتها وتحقيق نتائج أفضل ومرضية لجميع الأطراف.[٣]
    • إنّ الرغبة في الاعتذار عن الخطأ المرتكب والقدرة عليه تعد دلائل على قوة الشخصية وتكاملها، وهي الصفات التي يحتاج إليها أي قائد حتى يحرز النجاح في عمله.[٣]
  • فيصل الحاشدي:
    • ما من شك أنّ الاعتذار خلق عظيم يكاد يكون منسيًا في حياة كثير من الناس، وليس يعيب المخطئَ خطؤُه، إنما العيب ألا يشفّع الخطأ باعتذار يمحوه.[٤]
    • لا تعتذر من أخيك عند سورة الغضب بل انتظر حتى يهدأ، ولا تعتد بما يقول ويفعل عند هيجان غضبه، ويُحمد أن تسلمه إلى ما يستريح به، وسيحمد لك فضل الصبر، وإذا أتيته في حال الهدوء والسكينة فاعتذر إليه ما كان منك.[٤]
    • جميل أن تعتذر إذا أخطأت، وأجمل من ذلك ألا تقع فيما يدعوك إلى الاعتذار منه.[٤]
    • الاعتراف بالخطأ خلق من أخلاق النبلاء، ومتى تخلقت به سَمَوْت بنفسك إلى أفق بعيد، وتربعت على القلوب ما من ذلك بد.[٤]
    • قد يعظم الخطأ ويستفحل كلما حاول صاحبه اتباع سياسة التبرير رغم وضوحه.[٤]
    • الاعتذار يخالطه الكذب غالبًا، وأهل الدين والمروءة ومعالي الأخلاق يترفعون عن الكذب في مواعيدهم واعتذاراتهم، فتظل مكانتهم مكينة، وهيبتهم عظيمة.[٤]
    • الغضب يقود المرء إلى ذل الاعتذار ما من ذلك بد.[٤]
    • إياك وجرأة الغضب فإنّها تجرك إلى ذل الاعتذار.[٤]
    • وبالجملة متى استعملت في اعتذارك أحسن الألفاظ وأرق العبارات فقد مهّدت الطريق إلى قلب من تعتذر إليه.[٤]
    • عدم الاعتذار يقضي على ما بينك وبين أخيك من وداد، فذا ذهب الود حل محله البغضاء.[٤]
    • إنّ عدم الاعتذار سبب في طغيان الحقد الذي ثمرته الحسد، ومن الحسد تتوالد العداوة.[٤]
    • الاعتذار البارد هو الذي يصحبه تبلد الحس، وفقر المشاعر وتجهم الوجه، وهذا ليس اعتذارًا بل هو إهانة.[٤]
    • جميل أن تُحسِن في اعتذارك كي تخرج من الذنب كمن لا ذنب له.[٤]
    • الاقتصاد في الاعتذار أمحض في التكرم وأبرأ من الدنس، كما أن الأإكثار يدعو إلى التهمة ويستجلب الريبة.[٤]
    • إذا اعتذرت لأخيك فقبل منك فلا تكرر الاعتذار، لأن التكرار يذكر بالذنب.[٤]
    • إذا علمت من نفسك أنك لم تذنب في حق أخيك فما الداعي في الاعتذار له، فقد قيل: إياك والعذر عما لم تجنِهِ، فالمعتذر من غير ذنب يوجب على نفسه الذنب.[٤]
  • قال الراغب: جميع المعاذير لا تنفك عن ثلاثة أوجه إما أن يقول لم أفعل أو فعلت لأجل كذا فيتبيّن ما يخرجه عن كونه ذنبًا، أو يقول فعلت ولا أعود فمن أنكر وأنبأ عن كذب ما نسب إليه فقد برئت منه ساحته وإن فعل وجحد فقد يعد التغابي عنه كرمًا، ومن أقر فقد استوجب العفو بحسن ظنه بك.[٤]
  • قال الثعالبي معتذرًا: الكريم إذا قَدَرَ غَفر، وإذا أوثق أطْلَق، وإذا أَسَرَ أعتق، الأصاغر يهفون، والأكابر يَعفون، الحُرُّ كريم الظفر إذا نال أقال، واللئيم لئيم القَدْرِ إذا طال استطال، قد هابك من استَتَرَ، ولم يذنب إليك من اعتذَرَ، تكلّفُ الاعتذار بلا زَلَّةٍ، كتكلُفِ الدَّواء بلا عِلَّةٍ، لا يضيقنّ عنّي سعة خلقك، ولا تكدّرنّ عنّي صفو ودِّك، مولاي يوجبُ الصَفْح عن الزَلةِ، كما يلتزم البَذْل عن الخُلَّةِ، مولاي يوليني صفحة صَفحِهِ، ويوليني العفو عَن عَفْوِهِ، ما لي ذنبٌ يضيقُ عنه عفوك، لا جُرْم يتجافى عنه تجاوزك وصفحك، زللت وقد يَزلُّ العالم الذي لا أساويه، وعثرتُ وقد يعثر الجوادُ الذي لا أجاريه، عندي اعتذارات بالغةٌ، توفي على اعتذارات النابغة.[٥]
  • الجاحظ معتذرًا من محمد بن عبد الملك:
    • فنعم البديل من الزلة الاعتذار، وبئس العوض من التوبة الإصرار، وإن أحق من عطفت عليه بحلمك من لم يستشفع إليك بغيرك، وإنني بمعرفتي بمبلغ حلمك وغاية عفوك ضمنت لنفسي العفو من زلتها عندك، وقد مسَّني من الألم ما لم يَشْفه غير مواصلتك.[٦]
    • فإن كنت اجترأت عليك -أصلحك الله- فلم أجترئ إلا لأن دوام تغافلك عني شبيه بالإهمال الذي يورث الإغفال، والعفو المتتابع يؤمن من المكافأة؛ ولذلك قال عيينة بن حصن بن حذيفة لعثمان -رحمه الله-: «عمر كان خيرًا لي منك؛ أرهبني فأتقاني، وأعطاني فأغناني».[٦]
    • فسُبحانَ مَن جعلك تعفو عن المتعمد وتتجافى عن عقاب المصرِّ، حتى إذا صِرت إلى من هَفْوته ذكر، وذنبه نسيان، ومن لا يعرف الشكر إلا لك والإنعام إلا منك؛ هجمت عليه بالعقوبة، واعلم -أيَّدك الله- أن شَيْن غضبك عليَّ كزَيْن صفحك عني، وإن موت ذكري مع انقطاع سببي منك كحياة ذكرك مع اتصال سببي بك، واعلم أنّ لكَ فطنة عليم، وغفلة كريم، والسلام.[٦]
  • غازي القصبي: الحب يعني أنك لست في حاجة الى الاعتذار أبدًا.[١]
  • لين جونستون: يجب أن يعتذر المزيد من الأشخاص ، ويجب على المزيد من الأشخاص قبول الاعتذارات عند تقديمها بإخلاص.[١]
  • جريج ليموند: لا يمكنك قضاء كامل حياتك تعتذر من الآخرين، أصلح من نفسك.[١]
  • جود لو: أفضل طريقة للحصول على الكلمة الناهية هي الاعتذار.[١]
  • جويس ماير: عندما تُدرِك أنّك ارتكبت خطأ، قُم بالتّعويض على الفور، فمن السهل أن تأكل الغراب بينما لا يزال دافئًا.[١]
  • دان هيست: لا بأس في الاعتذار، ولكن قول “آسف” لا يعني الاستمرار في ارتكاب نفس الخطأ مرة أخرى.[١]
  • فيكرانت بارسي: عندما تُقدّم اعتذارًا قدّمه بحرية، ثم اتبع اعتذارك هذا بالعمل على تفادي أسبابه.[١]
  • جودي فورد: الاعتذار هو حجر الأساس لجريمة في المستقبل.[١]
  • آلان هولينج هورست: لن يؤلمك الاعتذار، وخاص ة إذا كنت نادمًا على ما فعلته.[١]
  • جيم بوتون: اعتذر بسرعة عندما تكون مخطئًا، لأنّ قول “آسف” ليس له قيمة في القبر.[١]
  • ليكسا رويس: لا تعتذر أبدًا ولا تشرح أبدًا، فالاعتذار علامة على الضعف.[١]
  • جون واين: عندما يقول لك شخص ما أنه قد فات أوان اعتذارك، لا تهتم وعليك القيام بذلك على أي حال لأنه واجبك.[١]
  • بيتريس بيتنيس: أوّل مَن يعتذر هو الأشجع، أول مَن يغفر هو الأقوى، وأوّل مَن يتقدّم إلى الأمام هو الأسعد.[١]
  • بنجامين فرانكلين: لا تعتذر أبدًا عندما تكون على حق، فقط تنازل عندما تكون زوجتك.[١]
  • بايرون باولسيفير: يتطلب الأمر قدرًا كبيرًا من قوة الشخصية للاعتذار، حيث يجب أن يكون لدى المرء إيمان عميق بالعديد من المبادئ والقيم الأساسية من أجل الاعتذار بصدق.[١]
  • الملك تشارلز الأول: يمكن لأي شخص الاعتذار إلى ما لا نهاية، وحتى إذا قبلت اعتذاره من البداية، في بعض الأحيان لا يمكن أن تنسى الألم الذي تسبّب به لك.[١]
  • ستيلا يونغ: لقد تعلّمت أنه في بعض الأحيان كلمة “آسف” ليست كافية على الإطلاق، ففي بعض الأحيان عليك أن تتغيّر بالفعل.[١]
  • كلير لندن: هل “آسف” قد أحدثت أي فرق؟ إنها مجرد كلمة، كلمة واحدة مقابل ألف من الإجراءات.[١]
  • سارة اوكلير: في بعض العائلات تُمثّل “آسف” المفتاح السحري لمنزل سعيد.[١]
  • مارغريت لورانس: قد يساعدك الاعتذار، لكن يمكنك تغيير حياتك إلى الأفضل بدون أحد.[١]
  • روبن كويفرز: الإجراءات الصحيحة في المستقبل هي أفضل الاعتذارات للإجراءات السيئة في الماضي.[١]
  • تريون إدواردز: الاعتذار هو تعبير صادق عن الأسف حيث نادرًا ما يتطابق ما نقوله مع ما بداخلنا.[١]
  • فيكرانت بارس: الأعمال أعلى صوتًا من الكلمات، يمكننا الاعتذار مرارًا وتكرارًا، ولكن إذا لم نغير أعمالنا، تصبح الكلمات بلا معنى.[١]
  • قال المناوي: احذر أن تتكلّم بما يحتاج أن تعتذر منه، وأنه لا ينبغي الدخول في مواضع التهم، ومن ملك نفسه خاف من مواضع التهم، أكثر من خوفه من وجود الألم.[٤]
  • أحلام مستغانمي: لا تقدم أبدًا شروحًا لأحد، أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا في حاجة إليها وأعداؤك لن يصدقوها.[١]

لقراءة المزيد، انظر هنا: رسالة اعتذار.

المراجع[+]

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي أأ أب أت أث أج أح أخ أد أذ أر أز أس أش أص أض أط أظ أع أغ أف أق “حكم و أقوال عن الإعتذار : 26 مقولة عن الإعتذار”، حكم، اطّلع عليه بتاريخ 13/04/2021م. بتصرّف.
  2. “حكم و أقوال عن الإعتذار : 26 مقولة عن الإعتذار”، حكم، اطّلع عليه بتاريخ 13/04/2021م. بتصرّف.
  3. ^ أ ب ت “فن الاعتذار”، ناشرون، اطّلع عليه بتاريخ 4/9/2021. بتصرّف.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع “الاعتذار فن وذوق”، مكتبة نور، اطّلع عليه بتاريخ 13/04/2021م. بتصرّف.
  5. “لباب الآداب”، الموسوعة الشاملة، اطّلع عليه بتاريخ 13/04/2021م. بتصرّف.
  6. ^ أ ب ت “أمثلة من رسائل الجاحظ”، هنداوي، اطّلع عليه بتاريخ 13/04/2021م. بتصرّف.






X
X
X

اللهم اجعلنا ممن ينشرون العلم ويعملون به واجعله حجه لنا لا علينا

تصميم وبرمجة شركة الفنون لحلول الويب