اسم تحليل حمى الضنك وأسعارها
اسم تحليل حمى الضنك وأسعارها، يبحث الكثير عن اسم تحليل حمى الضنك وأسعارها، لأنها تسبب مضاعفات خطيرة للمصاب.
وخلال هذا الموضوع سنقدم لكم تعريف المرض، وأعراضه المختلفة وطرق العلاج بموقعنا المتميز دوماً مقال iqr2.com.
اسم تحليل حمى الضنك وأسعارها
- تحليل حمى الضنك، والذي يسمى بالإنجليزية Dengue Fever Testing.
- يعتبر من الاختبارات الضرورية، لتأكيد الإصابة بالمرض أو نفي الإصابة بمرض حمى الضنك.
- والتي تعتبر من الأمراض التي تنتقل بالعدوي.
- ومن الجدير بالذكر إنها تعتبر أيضاً من أقوى وأصعب الأمراض الفيروسية، والتي يتعرض الإنسان للإصابة بها في مختلف الأعمار.
- تختلف أسعار تحليل حمى الضنك من معمل إلى أخر ومن مركز إلى أخر، حيث تتفاوت أسعار ذلك النوع من التحاليل.
مناطق انتشار حمى الضنك
- مرض حمى الضنك هو عدوى تتسبب بها الفيروسات، كما تنتشر العدوي من خلال البعوض.
- ولا يمكن أن ينتشر المرض من شخص لآخر.
- والبعوض الذي يتواجد بع فيروس حمى الضنك أكثر انتشاراً في مناطق العالم الاستوائية، وأيضاً شبه الاستوائية.
والتي تشمل بعض تلك البلاد:
- أمريكا الجنوبية وكذلك الوسطى.
- في جنوب شرق آسيا.
- المحيط الهادئ الجنوبي.
- أفريقيا.
- منطقة البحر الكاريبي.
- من الجدير بالذكر إن حمى الضنك تعتبر نادرة الحدوث في الولايات المتحدة، وبالرغم من ذلك تم الإبلاغ عن وجود حالات في فلوريدا.
- وفي تكساس وذلك بالقرب من الحدود المكسيكية.
أعراض حمى الضنك
لا يعاني غالبية الأشخاص ممن أصيبوا بحمى الضنك من أعراض متعددة.
ولكن يمكن أن يعاني المرضي من أعراض وعلامات خفيفة شبيهة الإنفلونزا مثل:
- الحمى.
- القشعريرة.
- والصداع ويمكن تظل تلك الأعراض عادةً لمدة أسبوع أو من ذلك.
- وتجدر الإشارة إنه في بعض الأوقات يمكن أن يتطور، وتزداد خطورة مرض حمى الضنك ويتحول إلى مرض أشرس وأكثر خطورة.
- وهو ما يسمى حمى الضنك النزفية (DHF).
- ويتسبب مرض حمى الضنك النزفية DHF، في حدوث أعراضاً يمكن أن تهدد الحياة.
- بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تؤدي إلى تلف في الأوعية الدموية وأيضًا الصدمة.
- والصدمة، هي حالة يمكن أن تتسبب في انخفاض حاد في مستوى ضغط الدم إلى جانب فشل الجهاز.
الأشخاص المعرضون للإصابة بحمى الضنك
- من الجدير بالذكر إن مرض حمى الضنك، يمكن أن يصيب الأطفال دون سن العاشرة.
- وذلك لأن المرض في تطور بشكل مستمر.
- كما يمكن أن يتطور في حال كنت تعاني من حمى الضنك، وأصبت بالعدوى مرة أخرى قبل أن تتعافى بشكل كامل من العدوى الأولى.
- يفحص اختبار حمى الضنك عن علامات وأثار فيروس حمى الضنك في الدم.
- وبالرغم من عدم توافر أي دواء يعمل كعلاج لحمى الضنك، إلا إن بعض العلاجات الأخرى.
- يمكن أن تساهم في تخفيف وتقليل حدة الأعراض.
- حيث يمكن أن يجعل ذلك المريض بالشعور أكثر بالراحة، في حال كان يعاني من حمى الضنك.
- وتجدر الإشارة إن هناك بضع الأسماء لتحليل حمى الضنك، وهي تسمي باختبار الأجسام المضادة لفيروس حمى الضنك.
- وأيضاً يسمي فحص فيروس حمى الضنك بواسطة PCR.
استخدامات اختبار حمى الضنك وأنواعه
- يُستخدم تحليل حمى الضنك في تحديد ما إذا كان الشخص المريض، لديه الأعراض والعلامات.
- بالإضافة إلى تعرضه المحتمل، بإصابته بمرض حمى الضنك.
- كما إنه من الصعب تشخيص العدوى دون إجراء اختبارات معملية، لأن العلامات قد تشبه في بدأية الإصابة علامات أمراض أخرى.
- مثل مرض عدوى الشيكونغونيا، وتجدر الإشارة إنه يتوافر نوعان رئيسيين من الاختبارات.
الاختبار الجزيئي (تفاعل البلمرة المتسلسل، PCR)
- يكتشف ذلك النوع عن المادة الوراثية، لذلك الفيروس المسمى بحمى الضنك في خلايا الدم.
- وذلك خلال الأسبوع الأول بعد اتضاح الأعراض (الحمى)، ويمكن استعماله لتحديد ومعرفة أي نوع من الأنماط المصلية الأربعة.
- هي المسببة للعدوى.
- كما يستطيع نوع واحد فقط من اختبارات Real-RT-PCR، أن يكشف عن حمى الضنك.
- بالإضافة إلى الفيروسين الآخرين اللذين يتم نقلهم عن طريق البعوض، وفيروس زيكا chikungunya.
- والتمييز بين الأنواع الثلاثة.
- كما إن البعض من مختبرات الصحة العامة، هي التي يمكنها فقط تقديم ذلك الاختبار.
- ويتم ذلك بعد التأكد من قدرتها على إجراء هذا الفحص بنجاح.
- ومن الجدير بالذكر، إنه بالرغم من أن ذلك الاختبار غير موجود في المستشفيات أو غير موجود العيادات.
- إلا إن الأشخاص الممارسون للرعاية الصحية، يمكنهم طلبه عن طريق إدارات وأماكن الصحة العامة في كل ولاية.
- وأيضاً على المستوى المحلي.
- كما يستغرق ظهور نتائج تحليل حمى الضنك من أربعة أيام، ويمكن أن تصل إلى أسبوعين.
- وذلك حسب مراكز السيطرة على الأمراض، بالإضافة إلى الوقاية منها (CDC).
- من غير المتوقع أن تكشف تلك الاختبارات الجزيئية للدم، عن وجود الفيروس بعد مرور7 أيام من المرض.
- وفي حال كانت نتيجة تحليل PCR سلبية، فيمكن في تلك الحالة استخدام ما يسمي باختبار الأجسام المضادة.
- والذي يساهم في تحديد وتشخيص المرض.
- وذلك حسب المركز العالمي للسيطرة على الأمراض.
قد يهمك: هل حمى الضنك معدي وما علاجها
اختبارات الأجسام المضادة
- يتم استخدام تلك الاختبارات بشكل رئيسي، للمساعدة في تحديد وتشخيص العدوى الفيروسية الحالية أو الأخيرة.
- وقد اكتشفوا، فئتين غير متماثلتين من الأجسام المضادة التي يقوم الجسم بإنتاجها.
- وذلك استجابة لعدوى فيروس حمى الضنك، IgG و IgM.
- وقد يتطلب تشخيص المرض مجموعة من تلك التحاليل، لأن جهاز المناعة في الجسم يقوم بإنتاج مستويات متنوعة من الأجسام المضادة.
- خلال الإصابة بالمرض.
- حيث ينتج الأجسام المضادة لـ IgM في الأول.
- وعليه تكون الاختبارات أكثر فاعلية، وأكثر وضوح عند إجراؤها بعد فترة 7-10 أيام على الأقل من وقت التعرض للإصابة بالمرض.
- كما إن مستويات الأجسام المضادة ترتفع في الدم لبضع من الأسابيع، ثم يتم انخفاضها بشكل تدريجي.
- وننوه إنه بعد مرور بضعة أشهر.
- يتم انخفاض الأجسام المضادة في الجسم IgM، وتصل إلى أقل المستويات التي يتم اكتشافها.
أعراض إذا شعرت بها قم بإجراء تحليل حمى الضنك
- الإصابة بحمى شديدة ومفاجئة (104 درجة فهرنهايت أو أعلى).
- حدوث تورم وتضخم في الغدد.
- ظهور طفح جلدي على بشرة الوجه.
- صداع شديد.
- ألم يزداد خلف العين.
- آلام في المفاصل وأيضًا العضلات.
- استفراغ وكذلك غثيان.
- إعياء.
- كما إن حمى الضنك النزفية (DHF)(الناتجة بسبب تطور مرض حمى الضنك)، تسبب أعراضاً أكثر شدة وقد تهدد حياة المصاب.
- وإذا كنت تعاني أو تشعر بأي من أعراض حمى الضنك السابقة.
- أو إذا كنت في منطقة فيها مصابين بحمى الضنك، فقد تكون في تلك الحالة أكثر تعرضاً لخطر الإصابة بـ مرض حمى الضنك النزفية DHF.
وعليك في تلك الحالة استدعاء المساعدة الطبية بشكل فوري، إذا كان لديك أنت وكذلك طفلك أي من الأعراض الأتية:
- ألم شديد في العضلات والبطن.
- القيء المستمر.
- نزيف في اللثة.
- نزول الدَّم في البول / أو البراز.
- نزيف من الأنف.
- نزيف تحت الجلد والذي يظهر في صورة كدمات.
- صعوبة كبيرة في التنفس.
- جلد بارد وأيضًا رطب.
- الأرق وقلة النوم.
وفي ختام المقال وللمعلومات الواردة أعلاه نجد أننا تعرفنا على اسم تحليل حمى الضنك وأسعارها، كما نرجو أن تكونوا قد استفدتم منه بشكل كبير وواضح من هذا الموضوع دمتم بخير.